السبت, مايو 17, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home الجزيرة@

هل بدأت حرب إقليمية بالمنطقة وما المتوقع من زيارة ترامب المرتقبة؟

مايو 5, 2025
in الجزيرة@, سياسة
Reading Time: 2 mins read
0 0
A A
0
هل بدأت حرب إقليمية بالمنطقة وما المتوقع من زيارة ترامب المرتقبة؟
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزيرة - سياسة

قال الباحث في مركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي إن ما يجري في المنطقة من عمليات عسكرية متزامنة يشير إلى أننا دخلنا فعليا في خضم حرب إقليمية، وليس مجرد تهديد باندلاعها، في ظل التصعيد الإسرائيلي المتواصل في أكثر من جبهة.

وأضاف -خلال مشاركته في تغطية خاصة بشأن الهجوم الإسرائيلي على اليمن- أن إسرائيل لا تواجه أي رادع قانوني أو أخلاقي أو عسكري، مما يفسر اندفاعها نحو توسيع دائرة الهجمات، مستغلة الغطاء الأميركي والدولي، ودون أن تتحمل كلفة فعلية لما تقوم به في قطاع غزة وسوريا ولبنان واليمن.

Related posts

أوكرانيا تدعو لقمة مع روسيا بعد مفاوضات إسطنبول

أوكرانيا تدعو لقمة مع روسيا بعد مفاوضات إسطنبول

مايو 17, 2025
الاتحاد الأوروبي يبحث مواصلة تعليق عقوبات على سوريا

الاتحاد الأوروبي يبحث مواصلة تعليق عقوبات على سوريا

مايو 17, 2025

وكانت إسرائيل قد أعلنت مساء أمس الاثنين شن ضربات جوية على مواقع في مدينة الحديدة غربي اليمن، وقالت إنها استهدفت ميناء الحديدة ومصنعا للخرسانة ردا على صاروخ أطلقه الحوثيون واستهدف مطار بن غوريون قرب تل أبيب، مما أدى إلى تعليق عدة رحلات جوية دولية.

وأكدت مصادر أميركية لموقع “أكسيوس” أن الغارات تمت بتنسيق مسبق مع واشنطن، في حين تحدثت هيئة البث الإسرائيلية عن “تغير في المعادلة” مع الحوثيين بعد الهجوم على المطار، مما يعكس استعدادا لمزيد من التصعيد.

المنع لا الردع

ورأى الدكتور مكي أن إسرائيل بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 باتت تتبنى عقلية “المنع لا الردع”، وتسعى لضرب قدرات خصومها حتى قبل أن تتشكل لديهم إرادة المواجهة، دون تمييز جغرافي بين غزة أو صعدة أو بيروت أو دمشق، مما يهدد أمن الإقليم برمته.

إعلان

وانتقد ما وصفه بغياب الموقف العربي الموحد، مشيرا إلى أن دولا كبرى في الإقليم كتركيا وإيران والسعودية ومصر والأردن تقف عاجزة عن تشكيل تحالف حتى ولو مؤقتا، يبعث برسالة مفادها أن هذا الانفلات الإسرائيلي مرفوض جماعيا.

وتابع أن كل دول المنطقة متضررة بشكل أو بآخر، مشيرا إلى أن إيران تتعرض لاستنزاف، وسوريا تنزف من جبهات متعددة، والعراق مهدد، في حين يزداد الضغط على الخليج، مما يجعل الصمت أو التردد مكلفا لكل الأطراف.

بدوره، اعتبر المستشار السابق للأمن القومي الأميركي مارك فايفل أن توقيت زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمنطقة سيكون بالغ الحساسية، خاصة أنه يسعى للعب دور الوسيط في ظل تعقيدات متزايدة على أكثر من جبهة.

زيارة ترامب

وكان البيت الأبيض أعلن مؤخرا أن ترامب سيزور السعودية وقطر والإمارات من 13 إلى 16 مايو/أيار الجاري، في حين نقل موقع أكسيوس عن مسؤول أميركي قوله إنه لا جدوى حاليا من زيارة ترامب لإسرائيل في إطار هذه الجولة.

وأشار فايفل إلى أن ترامب سيواجه ملفات ملتهبة من بينها الحرب على غزة والبرنامج النووي الإيراني، وتنامي التوتر مع الحوثيين في البحر الأحمر، والذي بات يشكل تحديا ميدانيا وتكلفة عسكرية متصاعدة للولايات المتحدة.

وأوضح أن واشنطن تتعامل بفعالية مع التهديد الحوثي، لافتا إلى أن طائرة حربية أميركية من طراز “إف-18” سقطت مؤخرا بتكلفة 15 مليون دولار، مما يعكس كلفة الانخراط العسكري الأميركي في هذه الجبهة.

وقال إن هذا التراجع في التغطية يعود إلى انشغال المؤسسات الأميركية بقضايا داخلية ملحة وملفات دولية أخرى، مما يجعل من اليمن ساحة مشتعلة دون أن تحظى بكامل الانتباه السياسي والإعلامي الأميركي.

أولويات ترامب

وعن أولويات ترامب خلال زيارته المرتقبة إلى السعودية وقطر والإمارات، أوضح فايفل أنها ستركز على محورين: الأول محاولة عزل إيران ودفعها للعودة إلى طاولة المفاوضات بشأن برنامجها النووي، والثاني العمل على وقف إطلاق نار مستدام في غزة.

إعلان

كما يسعى ترامب، وفق فايفل، إلى استعادة مسار اتفاقيات أبراهام التي كان قد أطلقها في نهاية ولايته الأولى عبر تعزيز التطبيع مع دول عربية جديدة تحت شعار إنهاء الحروب المزمنة وتحقيق الاستقرار الإقليمي.

لكن لقاء مكي عبّر عن تشككه في نوايا ترامب، مؤكدا أن أولويات الرئيس الأميركي لا علاقة لها بوقف الحروب وإطفاء النيران بالمنطقة أو حماية المدنيين، بل تنحصر في ملفات اقتصادية واستثمارية، فضلًا عن السعي لترسيخ ميراث سياسي خاص به في المنطقة.

واعتبر أن ترامب قد يضغط خلال وجوده بالمنطقة على الدول التي سيزورها لإقناع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بقبول صفقة وقف إطلاق النار قبل انتهاء زيارته بهدف انتزاع إنجاز سياسي يعرضه أمام الرأي العام الأميركي، في حين يواصل رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو التصعيد لتحقيق أهدافه العسكرية على الأرض.

ويرى الدكتور مكي أن زيارة ترامب لن تُحدث تحولا جوهريا ما لم تقترن بإعادة ضبط للموقف الأميركي من الدعم غير المشروط لإسرائيل، مؤكدا أن المنطقة لن تشهد تهدئة حقيقية دون كبح جماح العدوان الإسرائيلي المتسارع.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest


guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد