الأربعاء, مايو 21, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home أخبار

قادة يهود أوروبا: دعم إسرائيل أصبح عبئا

مايو 14, 2025
in أخبار, الجزيرة@
Reading Time: 2 mins read
0 0
A A
0
قادة يهود أوروبا: دعم إسرائيل أصبح عبئا
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزیره - أخبار

14/5/2025–|آخر تحديث: 18:52 (توقيت مكة)

في أجواء يخيّم عليها القلق والتحذير، اجتمع نحو 150 من القادة اليهود وقادة المجتمع الأكاديمي ومناصري إسرائيل في العاصمة الإسبانية مدريد، يوم الاثنين الماضي، ضمن مؤتمر سنوي استثنائي نظمه “الاتحاد الأوروبي للشؤون اليهودية” (إيه جيه إيه)، لمناقشة ما وصفوه بـ”العودة الخطيرة لمعاداة السامية في أوروبا”، على خلفية حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

Related posts

الاحتلال ينذر بإخلاء مخيم جباليا و13 حيا شمال قطاع غزة

الاحتلال ينذر بإخلاء مخيم جباليا و13 حيا شمال قطاع غزة

مايو 21, 2025
نائبة أيرلندية تدعو لوقف الاستثمارات مع إسرائيل ومعاقبتها

نائبة أيرلندية تدعو لوقف الاستثمارات مع إسرائيل ومعاقبتها

مايو 21, 2025

تحت عنوان “البناء أو المغادرة”، افتتح المؤتمر بعرض مرئي وثق ما زعم أنه هجمات معاصرة ضد الإسرائيليين في الجامعات والشوارع الأوروبية. واعتبر القائمون على الحدث أن هذه الموجة لم تعد حوادث متفرقة، بل تحوّلت إلى “حالة طوارئ معاصرة”، وفق وصف الحاخام رابي مناحيم مارغولين، رئيس الاتحاد، الذي قال في كلمته الافتتاحية إن “عبارة المحرقة لن تتكرر أبدا لم تعد شعارا، بل باتت تعبيرا عن أزمة راهنة”.

وأضاف الحاخام أن “دعم إسرائيل بات عبئا في بعض الأوساط، ومحاولات فصل معاداة الصهيونية عن معاداة السامية تُستخدم للتغطية على الكراهية” على حد زعمه.

“معاداة السامية” لم تعد أولوية

أحد أبرز محاور المؤتمر كان عرض نتائج استطلاع أجرته مؤسسة “إبسوس” العريقة في الاستطلاعات ذات المصداقية في 6 دول بغرب أوروبا، وخلص إلى أن 82% من المشاركين لا يعتقدون أن مكافحة معاداة السامية يجب أن تكون أولوية لحكوماتهم، كما أفاد 55% بوجود تحوّل سلبي في نظرة مجتمعاتهم للإسرائيليين منذ بدء الحرب في غزة، في حين حمّل نحو نصف المشاركين وسائل الإعلام مسؤولية التأثير السلبي على صورة الإسرائيليين.

إعلان

وعلّق مارغولين على النتائج بالقول: “حين لا يرى 80% من الأوروبيين في معاداة السامية مشكلة، فلا عجب أن القادة لا يتحركون”. وأضاف أن الاتحاد سيعمل على “زعزعة هذا الصمت”، من خلال جهود قانونية وضغوط سياسية وإعلامية. ودعا الحاخام إلى توحيد صفوف المنظمات اليهودية “بعيدا عن السياسات والخلافات الداخلية”.

الحاخام مارغولين اعتبر أن محاولات فصل معاداة الصهيونية عن معاداة السامية تُستخدم للتغطية على الكراهية، على حد زعمه (مواقع التواصل)

الجامعات.. ساحة جديدة لعداء إسرائيل

خلال المؤتمر، تحدّث مشاركون عن شعور متزايد بالنبذ في الجامعات الأوروبية، حيث قالوا إن محاضرين وطلابا إسرائيليين يتعرضون للإقصاء وكتابات عدائية على الجدران (دون أن يذكروا أن هذه الشعارات في مجملها كانت ضد الممارسات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين)، إضافة إلى ما وصفوه بـ”ازدراء صامت” من قبل إدارات أكاديمية. وأشاروا إلى أن مفاهيم مثل “الاستعمار الاستيطاني” و”المقاطعة” تُستخدم لتبرير الإقصاء أو “تمييز اليهود”، بحسب وصفهم.

وقال شلومو داهان، رئيس الدائرة القانونية في الاتحاد، إن الحوادث المعادية للإسرائيليين “ارتفعت بمئات النسب المئوية” منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، موضحا أن “الكثير من الإسرائيليين باتوا يتخفّون، لا يلبسون الكيبا (غطاء الرأس الديني) ولا يُظهرون نجمة داود”.

وأكد أن الاتحاد يتلقى عشرات الاستفسارات يوميا من مجتمعات يهودية في أوروبا، ويعمل مع الشرطة والادعاء لمحاكمة المعتدين، مشيرا إلى منظمات بعينها مثل “مجموعة العمل الفلسطينية” التي وصفها بأنها “تنشط بعنف ضد مواقع إسرائيلية في مانشستر وبلجيكا”.

كما أثار داهان قضايا قانونية أخرى تمس المجتمعات اليهودية، مثل الاتجار بتذكارات نازية عبر الإنترنت وفرض قيود على طقوس الذبح الديني (الكوشر)، متسائلا: “حين تُباع تذكارات نازية بملايين اليوروهات، هل هذه حرية تعبير أم إهانة للضحايا؟”.

إعلان

انتقادات للمجتمع الدولي

في ختام المؤتمر، عبّر الحاخام مارغولين عن قلق بالغ من الوضع القائم في أوروبا، قائلا: “قبل 6 أشهر كنت في بولندا وقلت: لو لم أكن حاخاما، لغادرت أوروبا. وأنا ما زلت على هذا الرأي”. وأضاف أن إسرائيل تبقى المكان الذي يحظى فيه اليهود بـ”تعليم واضح وثقافة يهودية وأمن مجتمعي” على حد قوله.

ورأى مارغولين أن النضال يجب أن يستمر عبر أدوات مختلفة، لا سيما القانونية منها، مشيرا إلى أن “بعض القضاة لا يعترفون حتى الآن بأن معاداة السامية جريمة، لذلك نطالب بقضاة يفهمون خطورة المشكلة”. وختم بالدعوة إلى “توحيد كل المنظمات اليهودية في أوروبا وإسرائيل، بعيدا عن الخلافات الشخصية والسياسية”.

وكان من بين المشاركين البارزين، الكاتب البريطاني اليميني دوغلاس موراي، الذي انتقد السياسة الغربية تجاه إسرائيل قائلا: “لا أحد يهتم بالإسرائيليين أكثر من إسرائيل نفسها. وكل ما دون النصر هو هزيمة”.

كما حذّر الأكاديمي الإسرائيلي جيرالد شتاينبرغ من “النفوذ المتزايد لمنظمات حقوق الإنسان الدولية”، معتبرا أنها “لم تعد تدافع عن حقوق الإنسان” على حد زعمه، داعيا إلى “نزع الشرعية عنها وقطع تمويلها”، وفق رأيه.

واختُتم المؤتمر، بينما ظلت حالة القلق العميقة تجاه التغييرات في البيئة الأوروبية ضد إسرائيل تراود الحاضرين دون أن يلتفتوا إلى الأسباب الحقيقية وراء ذلك، وهي الاحتلال الإسرائيلي لأراضٍ عربية، وما يتبع ذلك من مجازر وإبادة جماعية ترتكبها قوات الاحتلال ضد الفلسطينيين المطالبين بالحرية سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية وما نتج عنها من استشهاد وإصابة أكثر من 170 ألف فلسطيني.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد