الإثنين, يونيو 16, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home الجزيرة@

مسؤولان بالبنتاغون يعرقلان ضغوط دفع أميركا لضرب إيران

يونيو 15, 2025
in الجزيرة@, سياسة
Reading Time: 2 mins read
0 0
A A
0
مسؤولان بالبنتاغون يعرقلان ضغوط دفع أميركا لضرب إيران
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزيرة - سياسة

واشنطن – بعد خبرة العراق وأفغانستان الأليمة، التي احتلت فيها أميركا الدولتين، وحاربت قرابة 19 عاما قُتل فيها نحو 7 آلاف عسكري أميركي، ووقع 52 ألفا من الجرحى والمعاقين، وتكلفة قُدرت بـ7 تريليونات دولار، إضافة لقتل وجرح أكثر من مليون عراقي وأفغاني، خرج تيار قومي انعزالي من رحم الحزب الجمهوري يعارض توجهات المحافظين الجدد العسكرية، ويطالب بضبط التورط الأميركي في الشرق الأوسط.

ويأتي نائب وزير الدفاع للسياسات ألبريدج كولبي، ونائب مساعد وزير الدفاع لشؤون الشرق الأوسط مايكل ديمينو على قائمة أبرز وجوه ورموز هذا التيار في البنتاغون حاليا.

Related posts

الدويري: إرسال حاملة طائرات أميركية رسالة تهديد لإيران هذا مضمونها

الدويري: إرسال حاملة طائرات أميركية رسالة تهديد لإيران هذا مضمونها

يونيو 16, 2025
صاروخ “قاسم سليماني” ذراع إيران في عمق المواجهة مع إسرائيل

صاروخ “قاسم سليماني” ذراع إيران في عمق المواجهة مع إسرائيل

يونيو 16, 2025

وجاء تعيين هذين المسؤولين، اللذين يمثلان علنا تيار “ماغا“، في فريق السياسة الخارجية للرئيس الأميركي دونالد ترامب محبطا لأنصار إسرائيل ولوبياتها، خاصة بعد فشل الضغوط لإثناء ترامب عن ترشيحهما لمنصبيهما، اللذين أقرتهما أغلبية أعضاء مجلس الشيوخ.

نفوذ الرجلين

وفي خلفية انقسام الجمهوريين بين تيار انعزالي يخشى من أن تدخل واشنطن ضد إيران قد يجر أميركا إلى حرب جديدة في المنطقة، وتيار آخر من “الصقور” يؤيد الخطوات العسكرية ضد إيران، ويراها ضرورية لردع التهديد النووي الإيراني، يلعب المسؤولان دورا كبيرا في دعم التيار الانعزالي، ويعرقلان جهود الضغط على ترامب لمشاركة إسرائيل هجماتها على إيران.

إعلان

ورغم أن بعض المعلّقين يرون أن بيت هيجسيث، وزير الدفاع أكثر تشددا تجاه إيران، فإن مسؤولين مثل ديمينو وكولبي يوفرون المعلومات ويطرحون البدائل أمام هيجسيث، وسيلعبون دورا رئيسيا في وضع السياسة.

وبحكم مناصبهم، سيكون للمسؤولين نفوذ هائل، إذ يتواصلون مع عواصم المنطقة، ويتحكّمون في الموارد والتحضيرات والخيارات، ودفع ذلك بعض أنصار إسرائيل للادعاء بأن “لديهم قدر هائل من القوة التي يمارسونها بطرق خفية، هذه السياسة الخارجية هي نفس سياسة باراك أوباما الخارجية في الشرق الأوسط”.

كولبي ورؤيته

في منصبه، يعد كولبي المستشار الرئيسي لوزير الدفاع في مسائل الدفاع والسياسة الخارجية، وتشمل واجباته قيادة تطوير إستراتيجية الدفاع الوطني والإشراف على تنفيذه، ومسؤول أيضا عن عدد من الإستراتيجيات والمراجعات ذات الصلة، التي تركّز على تخطيط القوة المشتركة وموقفها وإدارتها، ويمثل كولبي أيضا وزارة الدفاع في النقاشات بين الوكالات الأميركية المختلفة والحكومات الأجنبية.

ويعارض كولبي العمل العسكري الأميركي المباشر ضد إيران، ويجادل بأن احتواء إيران النووية “هو هدف معقول وعملي بارز”.

وقبل توليه منصبه، كان كولبي مؤسسا مشاركا لمبادرة ماراثون، وهي مؤسسة بحثية تركّز على إعداد أميركا لعصر من المنافسة المستمرة للقوى العظمى، وفي الأثناء، شكّل كولبي أحد الأصوات الرائدة لاتباع نهج أكثر واقعية ومنطقية للسياسة الخارجية والدفاعية لأميركا.

وخلال حكم ترامب الأول، شغل كولبي منصب نائب مساعد وزير الدفاع للإستراتيجية وتطوير القوات المسلحة بين عامي 2017 و2018.

وقاد بمنصبه تطوير ونشر إستراتيجية الدفاع الوطني للإدارة لعام 2018، التي أعادت توجيه الوزارة لإعطاء الأولوية للتهديد الذي يشكّله الحشد العسكري التاريخي للصين، وأكدت الحاجة المُلحة إلى تقاسم أعباء الحلفاء بشكل أكبر.

ألبريدج كولبي يعارض دخول أميركا في حروب للدفاع عن الآخرين حتى إسرائيل (غيتي)

ويؤيد كولبي تقليص الوجود العسكري الأميركي في الشرق الأوسط، وهي المنطقة التي يصفها بأنها “غير مهمة نسبيا” من وجهة نظر جيوسياسية، وكذلك سحب القوات الأميركية من الخليج العربي، بحجة أن أميركا يمكنها مواجهة إيران “بشكل أكثر كفاءة” عبر “تعزيز القدرات العسكرية لشركائها في المنطقة”.

إعلان

وقبل هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، دعا كولبي إلى “إعادة ضبط” علاقة أميركا مع إسرائيل، قائلا: إن على أميركا ترك إسرائيل تعتمد على نفسها بطريقة أكبر لمواجهة تحدياتها الأمنية، وأنه في حين يجب على واشنطن أن تكون مستعدة لتقديم الدعم المادي والسياسي لإسرائيل، يجب أن تؤكد لها أنها “لا تتحمل التورط في حرب أخرى بالشرق الأوسط، وستقوم فقط بدور داعم”.

ديمينو والشرق الأوسط

يشغل مايكل ديمينو منصب المستشار الرئيسي للسياسات بوزارة الدفاع في جميع القضايا الدفاعية والأمنية المتعلقة بالشرق الأوسط، وهو مسؤول عن أكثر من 12 دولة، بينها إسرائيل وإيران.

في السابق، عمل ديمينو محللا عسكريا في وكالة الاستخبارات المركزية “سي آي إيه“، ومسؤولا في وزارة الدفاع خلال إدارة ترامب الأولى، وكان باحثا في “أولويات الدفاع”، وهي مؤسسة فكرية قومية انعزالية تمولها عائلة كوخ الجمهورية الشهيرة.

وخلال تاريخه المهني، ركّز ديمينو على ضرورة تقاسم الأعباء في سياق التعاون الأمني الإقليمي، تمكّن الحلفاء من تحقيق أهدافهم الأمنية عبر زيادة قدراتهم المحلية.

ونشر دراسات تتعلق بإعطاء الأولوية لمصالح الأمن القومي الأميركية الأساسية، والدفاع عن الوطن، وردع الصين، وتنشيط القاعدة الصناعية الدفاعية الأميركية.

كما عمل ديمينو على بلورة سياسات وسيناريوهات لتحييد التهديدات، التي تشكلها جماعات المليشيات المدعومة من إيران على القوات الأميركية وحلفائها في الشرق الأوسط.

ويؤمن ديمينو بأن أميركا لديها مصالح حيوية “ضئيلة أو معدومة” في المنطقة، حيث دعا لتقليص الوجود الأميركي في الشرق الأوسط، وجادل بأن أميركا ليس لديها أي مصالح حيوية في المنطقة.

وأعلن أن الشرق الأوسط ليس في الحقيقة منطقة ذات أهمية لمصالح بلاده الحيوية، بحجة أنه يمكن لأميركا منع التهديدات الإرهابية المنبعثة من المنطقة دون وجود عسكري كبير، وبدلا من ذلك يمكن تحقيق أهدافها باستخدام الدبلوماسية.

إعلان

رفض مهاجمة إيران

وقال ديمينو، في مقابلة إذاعية خلال فبراير/شباط 2024، إن “الأشخاص الذين يحاولون إخبارك أن إيران ستسيطر بطريقة ما على الشرق الأوسط، يثيرون الخوف، وأعتقد أنها مزحة لا تدعمها الحقائق”.

ورفض، بعد الرد الإيراني بالهجوم الصاروخي الباليستي الثاني على إسرائيل في أكتوبر/تشرين أول الماضي، إدانة الهجوم باعتباره ردا “معتدلا إلى حد ما” على العمليات الإسرائيلية ضد طهران والجماعات الوكيلة لها، وأشار إلى أن إيران تتراجع.

وعارض ديمينو علنا مهاجمة البرنامج النووي الإيراني، مشيرا إلى أن هجوما إسرائيليا قد يدفع إيران إلى إطلاق “ضبط النفس”.

وأشاد في أماكن أخرى بالرئيس السابق جو بايدن لضغطه على إسرائيل لعدم مهاجمة المواقع النووية في أبريل/نيسان 2024، وحذَّر مرارا من أن الهجمات الإسرائيلية على إيران ووكلائها تعرّض القوات الأميركية في المنطقة للخطر، بالحث على الانتقام المدعوم من إيران ضد القواعد الأميركية.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد