الأحد, مايو 11, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home أخبار

الناجي الوحيد من “مجزرة المسعفين” برفح يفضح جريمة الاحتلال

أبريل 7, 2025
in أخبار, الجزيرة@
Reading Time: 1 mins read
0 0
A A
0
عاجل | 28 شهيدا في قطاع غزة منذ فجر اليوم
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزیره - أخبار

لم ينس منذر عابد المسعف المتطوع بالهلال الأحمر الفلسطيني تفاصيل جريمة الجيش الإسرائيلي عندما استهدفه وزملاءه بمدينة رفح جنوب قطاع غزة يوم 23 مارس/آذار الماضي.

في تلك المجزرة المروعة، استشهد 15 من أفراد الإسعاف والدفاع المدني، المحميين بموجب القانون الدولي، بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي التي تواصل إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في غزة منذ 18 شهرا.

Related posts

مسؤولون أميركيون: تصاعد التوتر بين ترامب ونتنياهو بشأن غزة وإيران

مسؤولون أميركيون: تصاعد التوتر بين ترامب ونتنياهو بشأن غزة وإيران

مايو 11, 2025
هل أنقذت إدارة ترامب العالم من كارثة نووية بين الهند وباكستان؟

حرب الظلال والاستخبارات.. كيف تدير الهند وباكستان صراعهما من خلف الستار؟

مايو 11, 2025

واستعاد عابد -الناجي الوحيد من المجزرة- تفاصيل الهجوم، حين استجابوا لنداءات استغاثة أطلقها جرحى مدنيون تحاصرهم إسرائيل بحي تل السلطان غرب مدينة رفح.

حينها توجه فريق مكوّن من 10 مسعفين، و5 عناصر من الدفاع المدني، وموظف تابع لإحدى وكالات الأمم المتحدة، إلى مصدر الاستغاثات، على أمل المساعدة في إنقاذ حياة مدنيين.

إطلاق نار كثيف

يقول عابد -وهو في الثلاثينيات من عمره- للأناضول “وصلتنا إشارة عن وجود إصابات في منطقة الحشاشين (بحي تل السلطان)، فتحركنا فورا. كانت سيارات الإسعاف تابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (إسعاف 101)، ومضاءة من الداخل والخارج”.

وأضاف “فور وصولنا المكان تعرضنا لإطلاق نار كثيف ومباشر، فاضطررت للانبطاح داخل سيارة الإسعاف بالخلف.. لم أسمع من زملائي أي حرف، وسمعت الشهقات الأخيرة لهم.. ثم وصلت قوة خاصة إسرائيلية وفتحت باب السيارة وكانوا يتكلمون العبرية، وضعوا رأسي بالأرض حتى لا أرى زملائي ولا أعرف مصيرهم”.

إعلان

وبعد إطلاق النار على سيارات الإسعاف، سحب جنود إسرائيليون عابد من الحطام واعتقلوه وعصبوا عينيه، ثم خضع للاستجواب على مدار 15 ساعة، قبل إطلاق سراحه.

وكشف عابد عن تعرضه لتعذيب شديد، وقال “ضربوني بأعقاب البنادق وعذبوني، وسألوني عن اسمي وعنواني وتفاصيل عن وجودي يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول.. كلما أجبت كانوا يضربونني أكثر، تمنيت الموت من شدة التعذيب”.

وأكد الناجي الوحيد أن قوات الاحتلال استخدمت جرافات عسكرية للحفر في الموقع، وشاهدهم يحفرون حفرة على جانب، و3 على جانب آخر، وتم دفن سيارات الإسعاف والدفاع المدني فيها، بعد أن أطلقوا النار على من كانوا بداخلها.

وفي 27 و30 مارس/آذار الماضي، أعلنت السلطات في غزة العثور على جثامين 15 من أعضاء فريق الإسعاف والإطفاء مدفونة في منطقة تبعد نحو 200 متر عن موقع توقف مركباتهم.

وأظهرت المؤشرات أن الضحايا قُتلوا بالرصاص، وبعضهم وُجد مكبّل اليدين.

مزاعم إسرائيلية

وفي 31 مارس/آذار، زعم الجيش الإسرائيلي أن قواته لم تهاجم مركبات الإسعاف والإطفاء “عشوائيا”، بل فتحت النار تجاه “سيارات اقتربت بطريقة مريبة دون تشغيل أضواء الطوارئ”.

كما زعم أن العملية أسفرت عن مقتل عناصر من كتائب القسام وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحركة الجهاد الإسلامي.

لكن عابد نفى صحة هذه المزاعم تماما، مؤكدا أن المنطقة لم تكن منطقة عمليات عسكرية، بل منطقة إنسانية فيها مدنيون، وشدد على أن ما فعله الجيش الإسرائيلي “جريمة ضد الإنسانية” حاول طمسها بدفن الفريق الإنساني ومركباتهم لإخفاء الأدلة.

ومساء السبت، تراجع جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مزاعمه، وأقر بجريمة قتل عناصر الإسعاف والإطفاء في رفح، وذلك تحت وطأة مقطع فيديو صادم التقطه أحد المسعفين بهاتفه المحمول قبل استشهاده، ونشرته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية.

إعلان

وزعم جيش الاحتلال أن تحقيقا أوليا أجراه خلص إلى أن طواقم الإسعاف والدفاع المدني اقتربت من مركبة تابعة لحركة حماس لدى دخولها إلى تل السلطان، فاعتقد الجنود أنها تشكل تهديدا، وفتحوا النار عليها، ونفى أن يكون عمال الإغاثة تم إعدامهم بعد تقييدهم.

وزعم أن جرافة عسكرية غطت الجثث والمركبات بالرمال بسبب “استمرار القتال”، وحاول تبرير جريمته بما سماه “إجراء متبع في المنطقة الجنوبية لمنع الحيوانات من العبث بالجثث”، بينما تركت آلاف الجثث لمدنيين، بينهم أطفال ونساء وشيوخ، لتنهشها الكلاب في مناطق أخرى من غزة.

ونفى الجيش الإسرائيلي أن تكون جثث الشهداء تعرضت للتلف، رغم أن “الفيديو، الذي يوثق عمليات الحفر في المكان الذي دفنت فيه الجثث، يظهر أنها في حالة سيئة للغاية وبعضها مشوّه”، وفقا لصحيفة هآرتس.

وقالت الصحيفة الإسرائيلية إن رئيس الأركان إيال زامير وجّه آلية التحقيق في هيئة الأركان العامة، المسؤولة عن فحص الحالات التي يشتبه فيها بارتكاب جرائم حرب، بالتحقيق في الحادث، وأكدت أنه “منذ بداية الحرب، تم نقل معلومات عن عشرات الحالات إلى تلك الآلية، لكن لم تتم محاكمة الجنود نتيجة لذلك”.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد