الأحد, يونيو 1, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home الجزيرة@

إنترسبت: مشروع قانون يقمع الدروس عن فلسطين بولاية كاليفورنيا

أبريل 29, 2025
in الجزيرة@, سياسة
Reading Time: 2 mins read
0 0
A A
0
إنترسبت: مشروع قانون يقمع الدروس عن فلسطين بولاية كاليفورنيا
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزيرة - سياسة

أفاد تقرير لموقع إنترسبت بأن مشروع قانون جديد في ولاية كاليفورنيا يهدد بإعادة صياغة مناهج الدراسات العرقية في المدارس الثانوية عبر فرض قيود على تدريس القضية الفلسطينية، مما أثار جدلا واسعا في الأوساط التعليمية والسياسية.

وجاء مشروع القانون في فبراير/شباط من هذا العالم نتيجة تعاون بين تحالف جماعات الضغط اليهودية، وعلى رأسها لجنة الشؤون العامة لليهود في كاليفورنيا، والمشرعون في الولاية، وستصوت عليه لجنة التعليم في المجلس التشريعي لولاية كاليفورنيا غدا 30 أبريل/نيسان، وفق التقرير.

Related posts

أبرز ما قاله الفائزون والخاسرون وماكرون ومبابي بعد تتويج سان جيرمان بأبطال أوروبا

أبرز ما قاله الفائزون والخاسرون وماكرون ومبابي بعد تتويج سان جيرمان بأبطال أوروبا

يونيو 1, 2025
قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات بجنين ونابلس

قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات بجنين ونابلس

يونيو 1, 2025

وأكد التقرير أن مشروع قانون “إي بي 1468” يهدف إلى فرض رقابة صارمة على مناهج الدراسات العرقية، وإحالتها إلى وزارة التعليم في كاليفورنيا للمراجعة بحلول 30 يونيو/حزيران 2026، مع تركيز خاص على القضية الفلسطينية، وذلك بسبب ادعاء اللوبي اليهودي وجود “تحيز معاد للسامية” في بعض المناهج التعليمية.

وأشار التقرير إلى أن الديمقراطيين عادة ما يدعمون الدراسات العرقية، إذ إنهم دافعوا عنها بشراسة ضد الإعلام اليميني المحافظ والانتقادات المحلية، وحاولوا إدراجها ضمن مناهج المدارس الثانوية في أنحاء الولاية، ونجحوا أخيرا في جعل المادة شرطا أساسيا للتخرج في 2021 مع ترك حرية تصميم المناهج لمجالس التعليم المحلية، غير أن القضية الفلسطينية بددت هذا “الإجماع الديمقراطي”.

إعلان

تفاصيل مشروع القانون

ويرى معارضو مشروع قانون “إي بي 1468” أنه محاولة لفرض رقابة حكومية على حرية التعبير في الفصول الدراسية وتغييب الرواية الفلسطينية والتغطية على الاحتلال الإسرائيلي، إذ يشدد المشروع على ضرورة أن تركز المناهج على “التجربة المحلية والقصص” للمجتمعات المهمشة تاريخيا في الولايات المتحدة، مما قد يحد من مناقشة القضايا الدولية مثل القضية الفلسطينية.​

وأوضح التقرير أن بعض المدن الصغيرة، مثل مدينة كوداهي ذات الغالبية اللاتينية، رفضت مشروع القانون واعتبرته وسيلة لطمس الروايات المهمّشة، حيث عبّر أعضاء مجلسها المحلي عن رفضهم لما وصفوه بـ”إعادة صياغة الحقيقة التاريخية”.

ولفت التقرير إلى أن جذور الصراع حول مشروع القانون تعود إلى 2023 حين اعتمدت إحدى المدارس في منطقة سانتا آنا وحدات دراسية تتناول النكبة والاستيطان، مما أثار احتجاجات من منظمات مؤيدة لإسرائيل، تبعها رفع دعوى قضائية انتهت بتسوية شملت حذف بعض المحتوى الفلسطيني.

وبيّن التقرير أن مشرعين ديمقراطيين، بينهم أعضاء في تكتلات يهودية، أيّدوا مشروع القانون بدعوى حماية الطلاب اليهود، غير أن تيد بيكر، عضو مجلس الشيوخ الديمقراطي عن ولاية كاليفورنيا وأحد مصممي المشروع، قال في ندوة عن القانون أن “الأمم المتحدة هي من أنشأت إسرائيل، ولم تكن هناك فلسطين قبل ذلك، وكانت غزة تحت سيطرة مصر“، مما يشير إلى تحيزات أيديولوجية.

اللوبي اليهودي

كما ذكر التقرير أن لجنة الشؤون العامة اليهودية نشرت قائمة تضم “أمثلة على الخطاب المعادي للسامية” في المدارس بالولاية دون ذكر مصادر تلك الأمثلة بوضوح، الأمر الذي دفع بعض إدارات المدارس إلى التعبير عن استيائها من إدراج أسمائها دون إخطار أو تحقق من المحتوى الفعلي.

وحسب التقرير، أدرجت اللجنة مدرسة فورت براج مثلا بسبب خريطة تاريخية تظهر فقدان الفلسطينيين لأراضيهم، وقال المشرف العام على المنطقة إنه تفاجأ بالادعاء وقرر سحب الدرس رغم أنه لم يدرَّس بعد.

إعلان

وأشار التقرير إلى أن العديد من هيئات التعليم المحلية أكدت أنها لم تتلقّ أي شكاوى من طلابها أو مجتمعاتها بشأن المواد التي تقدمها، وأنها تتعاون مع مؤسسات أكاديمية محترفة لوضع مناهج تراعي التنوع الثقافي والعدالة الاجتماعية.

ونوّه التقرير إلى أن الجدل حول تدريس فلسطين تصاعد بعد أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول في غزة وما تبعها من احتجاجات طلابية في الجامعات واتهامات بانتشار معاداة السامية، إذ استغل مؤيدو مشروع القانون هذه الأجواء لدفعه قدما بزخم سياسي أكبر.

وخلص التقرير، بقلم الصحفية شانث نانجونيري، إلى أن القانون قد يشكل مثالا لولايات أخرى خاصة في ظل المناخ السياسي تحت حكم الإدارة الحالية، في حين تؤكد المنظمات المؤيدة لـ”إي بي 1468″ ضرورة “التحرّك بقوة وبسرعة لمواجهة الروايات الضارة بإسرائيل”.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest


guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
reCaptcha Error: grecaptcha is not defined
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد