السبت, يونيو 7, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home أخبار

الصراع على السلطة في تيغراي يهدد باندلاع حرب جديدة

مارس 5, 2025
in أخبار, الجزيرة@
Reading Time: 1 mins read
0 0
A A
0
الصراع على السلطة في تيغراي يهدد باندلاع حرب جديدة
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزیره - أخبار

لا تزال تداعيات الحرب تلقي بظلالها على إقليم تيغراي بعد أكثر من عامين على توقيع اتفاق بريتوريا بين الحكومة الفدرالية الإثيوبية وجبهة تحرير تيغراي لإنهاء الحرب التي تسببت في مقتل وإصابة عشرات الآلاف من الأشخاص، ونزوح حوالي 1.7 مليون نسمة.

ورغم انتهاء القتال رسميا، لا يزال سكان تيغراي يعانون من المجاعة وانهيار الخدمات الصحية وغياب المؤسسات التعليمية، ما يعكس استمرار الأزمة الإنسانية في المنطقة.

Related posts

شاهد.. المدرب مانشيني يطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية على غزة

شاهد.. المدرب مانشيني يطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية على غزة

يونيو 7, 2025
الأميركية غوف تتوج بلقب بطولة رولان غاروس للتنس

الأميركية غوف تتوج بلقب بطولة رولان غاروس للتنس

يونيو 7, 2025

وتم الاتفاق برعاية الاتحاد الأفريقي، ولقي ترحيبا من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وعدد من المنظمات والهيئات الدولية.

خلاف داخلي

وتفيد التقارير الواردة من الإقليم بأن الانقسامات الداخلية في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي زادت من صعوبة الأوضاع، وباتت تهدد اتفاق المصالحة الموقع في بريتوريا عام 2022، وتنذر باندلاع حرب جديدة.

وتعود الانقسامات داخل جبهة التحرير إلى الخلاف بين زعيمها منذ زمن الحرب، ديبريتسيون جبريمايكل، وقائد الإدارة الإقليمية المؤقت، غيتاتشيو ريدا.

ومع تصاعد الخلاف بين زعيمي الإقليم، انحازت القيادات الأمنية في الجبهة إلى جبريمايكل، واتهموا ريدا بالخيانة والعمل خارج نطاق المصالح الشعبية.

وفي أغسطس/آب الماضي، قررت اللجنة المركزية في جبهة تحرير تيغراي طرد 15 عضوا، من بينهم حاكم الإقليم المؤقت الذي رفض الأمر، واتهم رفاقه بتدبير انقلاب ضده.

إعلان

وفي فبراير/شباط الماضي، قال ريدا إن الإقليم يتجه إلى الهاوية ويمكن أن يعيش صراعا في أي لحظة، وطالب خصومه بالابتعاد عن التصعيد والعبث بمصالح السكان.

وحذر مراقبون من خطورة استمرار التوتر والانقسام بين أعضاء جبهة التحرير، إذ بات من الواضح أنه يؤثر على تقسيم المساعدات والصحة والتعليم والبنية التحتية.

وينشغل أعضاء الجبهة بالصراع على مناجم الذهب والاستيلاء على الشركات المملوكة للدولة في إقليم تيغراي، وقد حاولت مجموعة من رجال الدين القيام بوساطة تهدف إلى التقارب بين أنصار جبريمايكل وريدا لكن ذلك التحرك لم يأت بنتائج ملموسة.

ملامح الصراع

ورغم أن اتفاق بريتوريا حقق لجبهة تحرير تيغراي بعض المكاسب المهمة مثل الرفع من قائمة الإرهاب في إثيوبيا، الأمر الذي يتيح لها العودة إلى الساحة السياسية، فإن التوترات الداخلية تشير إلى إمكانية تجدد الصراع المسلح.

وبينما يواصل حاكم الإقليم ريدا محاولة تنفيذ الخطط المدعومة من الحكومة الفدرالية لإعادة النازحين وتوزيع المساعدات، يصر أنصار جبريمايكل على أن الجبهة الشعبية أصبحت حزبا معارضا ولا تمثلها أفعال الحكومة المؤقتة للإقليم.

ويعد إقليم تيغراي واحدا من 10 أقاليم مكونة لدولة إثيوبيا، ويمثل 6% من سكانها الذين يتجاوزون 100 مليون نسمة ويتوزعون على 80 مجموعة عرقية.

وتعتبر الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي بالنسبة للكثير من سكان الإقليم أكثر من مجرد حزب أو تكتل سياسي، حيث قاتلت على مدى 3 عقود وضحت بالكثير من الأرواح في سبيل أهدافها.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد