الخميس, مايو 8, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home أخبار

ضابط إسرائيلي سابق يقترح إستراتيجية لمواجهة الإسلام السني

أبريل 2, 2025
in أخبار, الجزيرة@
Reading Time: 2 mins read
0 0
A A
0
ضابط إسرائيلي سابق يقترح إستراتيجية لمواجهة الإسلام السني
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزیره - أخبار

2/4/2025–|آخر تحديث: 2/4/202503:30 م (توقيت مكة)

نشرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية مقالا لأميت ياغور، نائب رئيس الساحة الفلسطينية السابق في مديرية التخطيط في الجيش الإسرائيلي، يناقش فيه التحديات الإقليمية التي تواجه إسرائيل بعد الحرب الحالية.

Related posts

اتهامات روسية أوكرانية متبادلة بانتهاك الهدنة

اتهامات روسية أوكرانية متبادلة بانتهاك الهدنة

مايو 8, 2025
دخان أسود في سماء الفاتيكان بانتظار اتفاق الكرادلة

دخان أسود في سماء الفاتيكان بانتظار اتفاق الكرادلة

مايو 8, 2025

ويقدم ياغور رؤية إستراتيجية لإعادة تشكيل الفضاء الإقليمي بمواجهة ما سماه “صعود الإسلام السني المتطرف” ودعم رؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب للشرق الأوسط.

ويزعم ياغور، الذي شغل أيضا، منصبا رفيعا في الاستخبارات البحرية سابقا، أن منطقة الشرق الأوسط تُعرف بازدواجية الخطاب، حيث يُصرح بمواقف علنية، بينما تجري تحركات مغايرة خلف الكواليس.

المواقف المتضاربة

ويستشهد بمصر مثالا، حيث يقول، إنها تبدو في الظاهر وسيطا محايدا بين إسرائيل والفلسطينيين، ولكن في الوقت نفسه يعكس موقف مفتي مصر، الذي ظهر على التلفزيون الرسمي وإلى جانبه نموذج لدولة فلسطين بعاصمتها القدس، حالة من التناقض بين الموقف الرسمي العلني والمواقف الفعلية التي تؤثر على الرأي العام المصري.

أما بالنسبة للموقف المصري من قطاع غزة، فيشير المقال إلى أن مصر طرحت خطة لإدارة القطاع دون التطرق إلى مصير حركة المقاومة الإسلامية (حماس). ولفت الانتباه إلى التقارير التي تحدثت عن طلب الاستخبارات المصرية من إسرائيل تجنب المساس بقادة حماس، بحجة أنهم الأطراف التي تعمل معها مصر لضبط الأوضاع في غزة، وهو ما يتناقض مع الواقع الذي شهد صعودا لمكانة حماس العسكرية والسياسية منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

إعلان

ويستعرض المقال مواقف دول أخرى مثل السعودية، التي يستنكر عليها، أنها استضافت الرئيس السوري أحمد الشرع، مشيرا إلى أنها أعربت عن دعمها الحكومة السورية الجديدة رغم انتهاكاتها حقوق الأقليات، دون أن يحدد ماهية هذه الانتهاكات.

ويشير أميت ياغور أيضا، إلى تناقض الموقف السوري الجديد، حيث شكلت الحكومة الجديدة مجلسا شرعيا لضمان تطبيق الشريعة (يقصد تعيين الشيخ مفتيا للجمهورية العربية السورية وتشكيل مجلس الإفتاء الذي يصدر الفتاوى في المستجدات والقضايا العامة)، رغم أنه لم يعكس تمثيلا حقيقيا للطوائف المختلفة في تشكيل الحكومة.

أما في لبنان، فيسلط المقال الضوء على عدم اتخاذ الحكومة الجديدة أي خطوات ضد حزب الله، بما في ذلك رفع لافتات ضخمة لزعماء إيران وحزب الله وحماس في بيروت بمناسبة “يوم القدس العالمي”.

كذلك، يتطرق إلى الموقف الإيراني، حيث أشار مسؤول بارز إلى أن طهران قد تسعى لامتلاك سلاح نووي في حال تعرضها لهجوم، ما يعكس تصعيدا في الخطاب الإيراني تجاه الغرب.

رؤية إستراتيجية

ويؤكد الضابط الإسرائيلي السابق، أن إسرائيل بحاجة إلى تجاوز الرؤية العسكرية التقليدية، التي تعتمد على القوة العسكرية وحدها لفرض معادلات جديدة، مشددا على أن هذه المقاربة لها حدودها، إذ إنها لا تردع القوى الإقليمية عن تعزيز نفوذها أو تبني سياسات معادية لإسرائيل.

ومن التوصيات التي يطرحها المقال:

  • سرعة ملء الفراغ الإقليمي: يشدد الكاتب على أن الفراغات التي تتركها إسرائيل تملؤها جهات أخرى، ما يجعل من الصعب لاحقا تغيير الحقائق على الأرض.
  • مواجهة صعود الإسلام السني المتطرف: يرى الكاتب، أن هناك محورا جديدا يتشكل بتمويل ودعم تركي، ويمثل تهديدا يجب مواجهته توازيا مع احتواء محور المقاومة الشيعي.
  • دعم رؤية ترامب للشرق الأوسط: يشير المقال إلى أن المبادرة الاقتصادية التي تربط الهند بالسعودية والأردن وإسرائيل (أي إم إي سي) تواجه تهديدا من محور اقتصادي مضاد، تقوده قطر وتركيا عبر سوريا، وهو ما يستدعي تحركات مضادة.
  • إطلاق خطة لإعادة إعمار المنطقة: يقترح الضابط الإسرائيلي تبني “خطة مارشال” إقليمية، تقودها الولايات المتحدة بالشراكة مع السعودية والإمارات وإسرائيل، لخلق استقرار اقتصادي يكون مدخلا لإعادة تشكيل التحالفات الإقليمية.
  • تسريع التعامل مع غزة: يوصي الكاتب بتكثيف الجهود لإحداث تغيير سريع في غزة، بما فيها أن يقدم جيش الاحتلال المساعدات الإنسانية مباشرة، مع تشجيعهم على ما يسميه الهجرة الطوعية.
  • وضع سياسة موحدة مع واشنطن تجاه تركيا: يدعو الكاتب إلى تبني مقاربة أكثر حزما تجاه تركيا، التي يعتبرها أشبه بـ”إيران ثانية” في المنطقة، محذرا من أن منح واشنطن تسهيلات عسكرية لها قد يضر بالمصالح الأميركية والإسرائيلية.
  • إضعاف نفوذ حزب الله في لبنان: يدعو الكاتب إلى تنسيق الجهود مع الولايات المتحدة لعزل حزب الله سياسيا، بتعزيز خطاب مدني يحظى بدعم عسكري للدولة اللبنانية لنزع الشرعية عن الحزب.

إعلان

ويخلص الضابط السابق، أميت ياغور إلى أن إسرائيل تحتاج إلى تغيير إستراتيجيتها تجاه الشرق الأوسط، والانتقال من الخطاب العسكري التقليدي إلى نهج أكثر شمولية يعتمد على إعادة تشكيل البيئة الإقليمية بخطوات سياسية واقتصادية.

ويختم مقاله بالدعوة إلى فهم أعمق للواقع المتغير في المنطقة، وضرورة تنسيق التحركات مع الولايات المتحدة وحلفائها في الخليج العربي، بما قد يساعد على بناء نظام إقليمي جديد يحافظ على المصالح الإسرائيلية على الأمد البعيد.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد
No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?