الثلاثاء, يونيو 10, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home أخبار

قيادي بقافلة الصمود: مصرون على بلوغ معبر رفح وتجاوب رسمي إيجابي

يونيو 9, 2025
in أخبار, الجزيرة@
Reading Time: 1 mins read
0 0
A A
0
قيادي بقافلة الصمود: مصرون على بلوغ معبر رفح وتجاوب رسمي إيجابي
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزیره - أخبار

قال الدكتور محمد أمين بن نور، مشرف اللجنة الطبية في قافلة الصمود البرية، إن المشاركين في الرحلة الإنسانية مصممون على بلوغ معبر رفح الحدودي مهما بلغت الصعوبات، مؤكدا أن هناك تجاوبا رسميا إيجابيا من السلطات التونسية والليبية والمصرية حتى الآن.

وأكد بن نور -وهو طبيب عائد مؤخرا من غزة- في مداخلة من مدينة بنقردان جنوبي تونس مع برنامج “مسار الأحداث” أن القافلة تنقل رسالة كرامة قبل أن تنقل مساعدات، وأنها تمثل امتدادا لمبادرات مدنية متكررة تهدف إلى كسر الحصار وفضح التواطؤ الدولي مع آلة الحرب الإسرائيلية.

Related posts

الغاز.. كلمة السر لفهم ذعر إسرائيل من نفوذ تركيا بسوريا

الغاز.. كلمة السر لفهم ذعر إسرائيل من نفوذ تركيا بسوريا

يونيو 10, 2025
الجوع في غزة.. بالأرقام أعداد ضحايا مراكز توزيع المساعدات

شهداء بمناطق متفرقة بغزة واتهام للمؤسسة الأميركية بالتسبب باستشهاد 130 مواطنا

يونيو 10, 2025

وكانت قافلة الصمود قد انطلقت صباح الاثنين، التاسع من يونيو/حزيران، من شارع محمد الخامس في قلب العاصمة تونس، وسط مشهد مهيب ضمّ أكثر من ألف مشارك من مختلف الأعمار والتيارات، حاملين أعلام تونس وفلسطين، ومرددين شعارات ضد العدوان الإسرائيلي وصمت المجتمع الدولي.

القافلة التي تنظمها “تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين”، ستمر بعدة مدن تونسية لجمع بقية المشاركين، قبل عبورها إلى ليبيا، ومنها إلى مصر فمعبر رفح، في رحلة تمتد 14 يوما. وتأتي القافلة بدعم من مؤسسات تونسية أبرزها اتحاد الشغل والهلال الأحمر وعمادة الأطباء.

إعلان

وقال الدكتور محمد أمين إن السلطات التونسية “يسرت كل السبل لمرور القافلة بسلام”، مشيرا إلى تطمينات من السلطات الليبية ومنظمات المجتمع المدني هناك تؤكد استعدادها الكامل لاستقبال القافلة وتأمين عبورها حتى الحدود المصرية.

ووصف لقاءه بالسفير المصري في تونس حول هذا الموضوع بأنه كان إيجابيا ومثمرا، حيث جرى شرح طبيعة القافلة وأهدافها السلمية والإنسانية، وقال “أكدنا أن القافلة لا تحمل أي أجندة سياسية، بل تهدف فقط لكسر الحصار عن غزة. وقد لمسنا تفهما من الجانب المصري لهذا المسعى النبيل”.

مؤشرات إيجابية

وشدد بن نور على أن “المؤشرات جميعها إيجابية، مما يدفعنا للتأكيد بأننا سائرون نحو معبر رفح”، مضيفا أن أي عقبات محتملة لن توقف إرادة المشاركين القادمين من تونس والجزائر وليبيا والمغرب وموريتانيا.

وأكد أن هذه المبادرة تمثل تحركا شعبيا صادقا في ظل “تقاعس الحكومات العربية والإسلامية وعجز المنظمات الدولية”، واصفا النظام العالمي بأنه “أصبح متواطئا مع آلة صهيونية غاشمة” تعيث في غزة قتلا وتجويعا وتدميرا من دون رادع.

وقال بن نور: “آن للشعوب أن تتحرك بما تملك من كرامة وعزيمة. لا ننتظر إذنا من حكومات فاشلة ولا نعوّل على أنظمة عاجزة. نتحرك بحافلات استأجرناها وبسياراتنا الخاصة، دفاعا عن أكثر من مليونَي إنسان يعيشون تحت الحصار والموت اليومي”.

وأشار إلى أن قافلة الصمود الحالية ليست سوى البداية، وستتلوها قوافل أخرى، مضيفا: “قررنا من تونس والمغرب العربي أن نكون في طليعة من يتحرك من أجل غزة. هذه رسالة واضحة: بعد اليوم لن تسكت الشعوب عن حقها في تقرير مصيرها”.

وفي الوقت الذي تنطلق فيه قافلة الصمود البرية لكسر الحصار المفروض على غزة تعرضت السفينة “مادلين” التي كان على متنها 12 ناشطا دوليا متجهين لكسر الحصار عن غزة لعملية اختطاف فجر اليوم الاثنين من كوماندوز البحرية الإسرائيلية.

إعلان

كارثة تفوق الوصف

وفي سياق متصل، شدد بن نور -الذي أمضى شهرا في مستشفيات غزة- على أن ما شاهده هناك يتجاوز حدود الوصف، مشيرا إلى أنه عمل في مستشفيات “المعمداني” و”مجمع ناصر” وغيرهما، وعاين حجم الكارثة الطبية والإنسانية.

وأشار إلى أن النقص الحاد في المستلزمات الطبية بات يقارب مستوى “الانهيار الكامل”، حيث لا توجد مقومات لمواصلة تقديم الرعاية، مشيرا إلى أن “الكوادر تنهار أمام صدمة الأعداد الهائلة من الضحايا، وأمام العجز عن تقديم الحد الأدنى من العلاج”.

وأكد أن صور الأطفال المصابين والمبتورين بفعل القصف وإطلاق النار المباشر لم تعد تخفى على أحد، مضيفا أن استمرار هذه الجرائم من دون أي رد فعل رسمي أو دولي كان أحد الدوافع المركزية لإطلاق هذه القافلة.

وأكد بن نور أن الشعوب، وإن تخلت عنها الحكومات، لن تتخلى عن المظلومين، داعيا إلى “كسر هذا التواطؤ بالصمت” بمزيد من التحركات الميدانية، وبتحويل معبر رفح إلى بوابة مفتوحة أمام المساعدات والمواكب الإنسانية.

وتعهد بأن تبقى قافلة الصمود في حالة مرابطة أمام المعبر، ليس فقط لتوصيل المعونات الغذائية والطبية، بل لتوجيه رسالة قوية بأن الشعوب المغاربية قررت الارتباط بغزة عبر جسر بشري دائم، قاعدته من تونس ومن كل المغرب العربي.

ويُذكر أن المنظمين تواصلوا رسميا مع السفارة المصرية بتونس في إطار المساعي لتأمين عبور القافلة، غير أن قرارا رسميا لم يصدر بعد، بينما يستمر الإعداد اللوجيستي والدبلوماسي لضمان نجاح المهمة في ظل وضع إنساني مأساوي يعيشه القطاع.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد