الخميس, مايو 15, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home أخبار

إلغاء قانون “حماية الرموز” يتصدر الترند الموريتاني

مايو 5, 2025
in أخبار, الجزيرة@
Reading Time: 2 mins read
0 0
A A
0
إلغاء قانون “حماية الرموز” يتصدر الترند الموريتاني
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزیره - أخبار

تجدّدت الدعوات في موريتانيا إلى إلغاء قانون “حماية الرموز الوطنية” الذي يعرقل الولوج إلى مصادر الخبر، مطالبين السلطة بنبذ الإقصاء وتوخي الحياد تجاه الهياكل المهنية.

وأحدث القانون الذي أقرته نواكشوط سنة 2021 ضجة قديمة جديدة في المواقع الموريتانية، بشأن نشر معلومات عن رئيس الجمهورية وكبار إطارات الدولة من دون إذن، أو انتقادهم، مما يفتح أبواب السجن والغرامات المالية أمام المخالفين.

Related posts

عجوز فلسطينية عاصرت نكبة الـ1948.. نكبة غزة اليوم أشد وأبشع

عجوز فلسطينية عاصرت نكبة الـ1948.. نكبة غزة اليوم أشد وأبشع

مايو 15, 2025
أم غزية تجد ابنها بين الجثث المجهولة وتحمد الله أنه كامل

أم غزية تجد ابنها بين الجثث المجهولة وتحمد الله أنه كامل

مايو 15, 2025

ولئن أشاد ناشطون بتصدّر بلادهم لمؤشر حرية الصحافة عربيًّا، وفق تقرير منظمة “مراسلون بلا حدود” لعام 2025، فقد اعتبروا ذلك غير كافٍ، معبّرين عن آمالهم في مزيد من الحريات لتحقيق التقدم المطلوب.

موريتانيا تحافظ على صدارتها عربياً في حرية الصحافة حسب تقرير “مراسلون بلا حدود”، رغم تراجعها عالمياً. فخورين بحرية إعلامنا ونأمل فالمزيد من التقدم. 🇲🇷🗞️ #موريتانيا #حرية_الصحافة pic.twitter.com/8XB7NINy6n

— mohamad salime (@mohamadainin) May 2, 2025

موريتانيا تحافظ على صدارتها عربيا في حرية الصحافة حسب تقرير “مراسلون بلا حدود”، رغم تراجعها عالميا. يقول الموريتانيون “فخورون بحرية إعلامنا ونأمل في المزيد من التقدم”.

وانتقد مغردون آخرون بشدة تراجع الحريات على كافة المستويات، في سابقة قالوا إنها لم تحدث منذ عقود، محمّلين المسؤولين ذلك، وداعين إلى القيام بمراجعات لتلافي النتائج السلبية لواقع الحريات، وفق تعبيرهم.

لحن الحرية: تراجع موريتانيا لأول مرة، عن تصنيفها في مجال حرية الصحافة يتطلب مراجعة؟. وقد تحدث مراقبون عن تراجع، لاحظوه في مستوى الحريات بصفة عامة..؟!!.
ورأو أنها سابقة منذ، الإنفتاح الديمقراطي سنة 1991؟. فمن المسؤول عن هذا التراجع في منسوب الحريات بصفة عامة؟
ولما لم يتم تلافيه؟!. pic.twitter.com/0wdwfmzSLK

— الحسين الزين بيان Elhousseine Zeine (@housseinsidi71) May 2, 2025

إعلان

وكتب أحد المغردين “لحن الحرية: تراجع موريتانيا لأول مرة عن تصنيفها في مجال حرية الصحافة يتطلب مراجعة. وقد تحدث مراقبون عن تراجع لاحظوه في مستوى الحريات بصفة عامة! ورأوا أنها سابقة منذ الانفتاح الديمقراطي سنة 1991. فمن المسؤول عن هذا التراجع في منسوب الحريات بصفة عامة؟ ولم لم يتم تلافيه؟!”.

بدورها، اعتبرت منصات إعلامية أن الحقل الإعلامي مختطف من طرف بضعة أفراد مدعومين من شخصيات نافذة تعد على رؤوس أصابع اليد الواحدة يسعون لعدم تجاوز الوضع الراهن رغم تطمينات السلطة.

وفي هذا الإطار، قال أحد الحسابات إن “المطلوب اليوم أكثر من الكلام”، مفنّدا مزاعم البعض بأن “إعطاء الحريات يساوي الفوضى، بينما هي ركيزة الدولة المدينة في بناء الديمقراطية”.

في حين ركز آخر على أن الحرية أساس الديمقراطية.

الحرية ما تعني الفوضى لكنها أساس للديمقراطية ✍️
وزير الثقافة قالها بوضوح حرية الصحافة ركيزة من ركائز بناء الدولة
كلام مهم والمطلوب أكثر من الكلام#موريتانيا #صحافة_حرة #ديمقراطية #حرية_التعبير pic.twitter.com/DRaA5jfAr4

— ليال منت السالك (@lyalmint) May 3, 2025

كلام مهم والمطلوب أكثر من الكلام

وردا على تغريدة هنأ فيها “منتسبي السلطة الرابعة لدورهم في تنوير الرأي العام”، طلب البعض من رئيس الدولة محمد ولد الغزواني تحسين الوضع “الذي لأجله انتخبناكم وليس لأجل التهاني”، بينما رد آخر بقوله إن “قانون الرموز أضرّ بحرية الصحافة وحرية الكلمة بشكل عام!”.

وعلق ثالث بسؤاله: “كيف تكون حرية الصحافة في مكان نحن فيه ضحية لمن يريدون تكريس سيطرتهم علينا؟”.

قانون الرموز أضر بحرية الصحافة وحرية الكلمة بشكل عام!

— محمدالسالك السعيد (@medsalik79) May 2, 2025

في هذا السياق، عدّت منظمات حقوقية وأخرى مهنية، كالاتحاد المهني للصحف المستقلة وجمعية الصحفيين المستقلين، قانون الرموز الوطنية “مقوّضا للحريات ومنتهكا للحقوق الأساسية”.

إعلان

كما طالبوا بإلغاء قانون الرموز، والإفراج الفوري عن كل صحفي معتقل على خلفية النشر، وبمزيد من العمل بشكل استعجالي لترقية حرية الصحافة.

https://www.facebook.com/share/p/16TuhJKRwN/

وامتدت موجة الرفض إلى خارج البلاد، إذ تظاهر ناشطون وسجناء رأي أمام مقرّ البرلمان الأوروبي في بروكسل، احتجاجا على الممارسات القمعية، واستمرار العمل بالقوانين الموريتانية التي تجرّم تسريب الخصوصية.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد