الإثنين, مايو 12, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home أخبار

الدفاع المدني يعلن السيطرة على حرائق المستودعات النفطية في بورتسودان

مايو 11, 2025
in أخبار, الجزيرة@
Reading Time: 3 mins read
0 0
A A
0
الدفاع المدني يعلن السيطرة على حرائق المستودعات النفطية في بورتسودان
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزیره - أخبار

أعلن الدفاع المدني السوداني الأحد السيطرة “تماما” على الحرائق التي اندلعت في المستودعات النفطية الرئيسية ومواقع أخرى في مدينة بورتسودان، في حين قُتل 33 شخصا على الأقل، بينهم 14 فردا من عائلة واحدة، في قصف لقوات الدعم السريع استهدف مخيم أبو شوك للنازحين بمدينة الفاشر.

وقال مدير الدفاع المدني عثمان عطا في بيان: “سيطرنا تماما علي كل الحرائق بالمستودعات الإستراتيجية والمواقع المختلفة ببورتسودان، في ظل ظروف بالغة التعقيد ومخزونات بترولية بكميات كبيرة”، وذلك من خلال “خطة عمل محكمة وبمجهودات كبيرة”.

Related posts

العفو الدولية تدعو سلطات مالي للتراجع عن مقترح حل الأحزاب

محاولة اغتيال أحد رموز المعارضة السياسية في مالي

مايو 12, 2025
هل وجود المرتزقة الروس في أفريقيا يفاقم التوتّرات وعدم الاستقرار؟

هل وجود المرتزقة الروس في أفريقيا يفاقم التوتّرات وعدم الاستقرار؟

مايو 12, 2025

وكانت الحكومة السودانية اتهمت قوات الدعم السريع -الاثنين الماضي- بشنّ هجوم بمسيّرة أدى إلى اشتعال النيران في مستودع الوقود الرئيسي في المدينة الواقعة شرقي البلاد على البحر الأحمر. وحذّرت حينئذ من “كارثة محتملة” في المنطقة جراء انتشار النيران في مستودعات “ممتلئة بالوقود”.

كما أصابت هجمات الدعم السريع محطة الكهرباء، وميناء بورتسودان، ومطار المدينة الذي وصفته الأمم المتحدة بأنه “شريان الحياة” للعمليات الإنسانية.

ورغم أن بورتسودان بقيت بعيدة نسبيا عن المعارك منذ اندلاع الحرب في 2023، فإنها تتعرض منذ أسبوع لهجمات شبه يومية بالطائرات المسيرة، في ظل تصاعد استخدام الطرفين لأسلحة بعيدة المدى.

إعلان

وقال مصدر عسكري إن المضادات الأرضية في منطقتي جبيت وسنكات غرب بورتسودان “أسقطت مسيرتين كانتا تستهدفان منشآت حيوية”، في حين أفاد شهود بأن طائرات مسيرة استهدفت أيضا مطار عطبرة في ولاية نهر النيل.

مجازر ضد المدنيين

وفي غرب السودان، قُتل 33 شخصا على الأقل، بينهم 14 فردا من عائلة واحدة، في قصف لقوات الدعم السريع استهدف مخيم أبو شوك للنازحين بمدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور.

وقالت غرفة طوارئ المخيم إن القصف تم مساء الجمعة بالمدفعية الثقيلة، وأدى إلى إصابة عديد من المدنيين.

وفي مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان، أفاد مصدر طبي بمقتل 19 سجينا في سجن المدينة وإصابة 45 آخرين نتيجة قصف بطائرة مسيرة نُسب أيضا لقوات الدعم السريع.

ووصفت الحكومة القصف بأنه “جريمة حرب مكتملة الأركان”، ودان المتحدث باسمها، خالد الأعيسر، العملية بشدة.

تهديد بتوقف صادرات النفط

كذلك، حذرت الحكومة السودانية من احتمال توقف عمليات تصدير النفط من السودان وجنوب السودان، بعد استهداف منشآت وخطوط ضخ رئيسية بالطائرات المسيرة.

وكشف وكيل وزارة الطاقة السودانية في رسالة لنظيره في جنوب السودان عن أن طائرة مسيرة قصفت محطة ضخ النفط في منطقة الهودي يوم الجمعة، مما تسبب في “أضرار جسيمة”، مضيفا أن احتمالات “وقف عمليات التصدير أصبحت عالية جدا”.

كما أشار إلى قصف مستودع وقود تستخدمه شركة بابكو السودانية يوم الخميس.

ويعتمد جنوب السودان على البنية التحتية السودانية لتصدير النفط، بموجب اتفاقية تجارية بين البلدين. وكانت السودان قد استأنفت تصدير النفط بداية العام الجاري بعد توقف استمر منذ بداية الحرب في 2023.

غارات جوية

ولمواجهة الضربات المتكررة، صعّد الجيش السوداني هجماته الجوية على مواقع الدعم السريع في مدينتي نيالا والجنينة بدارفور، ودمّر مخازن أسلحة ومعدات عسكرية، وفق ما نقله مصدر عسكري.

إعلان

وأفاد شهود عيان في المدينتين بسماع انفجارات قوية وتصاعد أعمدة الدخان من جهة المطار.

وتعتمد قوات الدعم السريع على الأسلحة بعيدة المدى والطائرات المسيرة لضرب مواقع الجيش في مناطق بعيدة. وتُتهم حكومة الإمارات بتزويد الدعم السريع بالأسلحة، وهو ما نفته أبو ظبي، رغم أن تقرير منظمة العفو الدولية أشار إلى أدلة على استخدام قنابل صينية الصنع مصدرها الإمارات.

كارثة إنسانية في الفاشر

وتشهد مدينة الفاشر وضعا إنسانيا مأساويا، كونها آخر المدن الرئيسية في دارفور التي لا تزال تحت سيطرة الجيش، إذ تتعرض لقصف يومي أدى إلى مقتل العشرات ونزوح مئات الآلاف من مخيمات أبو شوك وزمزم.

من جهتها، أفادت الأمم المتحدة بأن مخيم زمزم، الذي كان يضم نحو مليون شخص، بات “شبه خال”.

ووثقت تنسيقية لجان المقاومة في الفاشر سقوط أكثر من 750 قذيفة في الأسبوع الأخير من أبريل/نيسان الماضي، وقالت في بيان إن السكان يعيشون “بين قذيفة وقذيفة”، وسط مخاوف من ارتكاب “فظائع على نطاق واسع”، حسب تحذيرات أممية.

تدور الحرب في السودان منذ أبريل/نيسان 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، بعدما انقلب التحالف بين الطرفين إلى صراع دموي للسيطرة على البلاد.

وأسفر النزاع عن مقتل عشرات الآلاف من المدنيين، وتشريد أكثر من 13 مليون شخص داخل السودان وخارجه، مما جعل الأزمة من “الأسوأ في التاريخ الحديث” وفق توصيف الأمم المتحدة.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد