الأربعاء, يونيو 4, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home الجزيرة@

توماس فريدمان: أميركا أصبحت عظيمة بسبب الأشياء التي يكرهها ترامب

مارس 6, 2025
in الجزيرة@, سياسة
Reading Time: 4 mins read
0 0
A A
0
توماس فريدمان: أميركا أصبحت عظيمة بسبب الأشياء التي يكرهها ترامب
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزيرة - سياسة

6/3/2025–|آخر تحديث: 6/3/202505:47 م (توقيت مكة)

أعلن توماس فريدمان في عموده الأسبوعي بصحيفة نيويورك تايمز أن إستراتيجية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب القائمة على الصدمة والترويع للاستيلاء السريع والهائل على الأجهزة الحكومية بغية تقليص سلطاتها وقلب أولويات السياسة الداخلية والخارجية الراسخة، جعلته يعود بالذاكرة إلى أيام الغزو الأميركي للعراق في 2003.

Related posts

في أفغانستان هل استأنف البنك الدولي تعاونه مع طالبان؟

في أفغانستان هل استأنف البنك الدولي تعاونه مع طالبان؟

يونيو 4, 2025
شاهد.. لقطة طريفة لديوكوفيتش بطلها ميسي

شاهد.. لقطة طريفة لديوكوفيتش بطلها ميسي

يونيو 4, 2025

وقال إن إدارة الرئيس السابق جورج بوش الابن استخدمت إستراتيجية الصدمة والترويع إبان الغزو، وأطاحت بنظام الرئيس الراحل صدام حسين، إلا أنها لم تؤسس نظاما جديدا مما جعل الفراغ في أماكن كثيرة جدا، تعمها الفوضى ويتفشى فيها الجوع وانعدام الأمن، ومع ذلك كان الجميع يحتفلون بالسقوط باعتباره شبيها بسقوط حائط برلين.

ومع أن فريدمان يقر بأنه قد دعم الغزو الأميركي للعراق بحجة نشر الديمقراطية في المنطقة، وليس للعثور على أسلحة الدمار الشامل، فإنه يعد ذلك أحط المواقف في مسيرته المهنية وسذاجة تامة وخطأ فادحا من جانبه.

الكاتب الأميركي البارز المؤيد لإسرائيل توماس فريدمان (غيتي)

دروس العراق

وانتقد على وجه الخصوص دعم بوش لمن وصفهم فريدمان بـ”المتشددين الشيعة”، من أمثال رئيس الوزراء حينذاك نوري المالكي وفريقه الذين أسسوا “هيئة اجتثاث حزب البعث“، التي أقدمت على تسريح مئات الآلاف من السنة -جنودا ومعلمين وموظفين حكوميين- من الخدمة وإعطاء الأولوية في التعيين بالوظائف لمن يوالونهم.

وقال إن نتيجة ذلك كان بروز تمرد سني أدى بدوره إلى ظهور تنظيم الدولة الذي لا تزال الولايات المتحدة تحاربه حتى الآن، على حد تعبيره.

وعرج فريدمان بعد ذلك على توجيه سهام نقده إلى الرئيس ترامب الذي يضطلع الآن بدور بوش، فيما يلعب حليفه الملياردير إيلون ماسك دور المالكي. على أن الفارق هو أن الحكومة الأميركية هي التي يتعرض موظفوها للتسريح من قبل من سماهم الكاتب “اليمينيين المستيقظين” الذين يريدون القضاء على مفاهيم التنوع والمساواة والشمولية، وبرامج حماية البيئة والطاقة النظيفة، والمساعدات الخارجية.

إعلان

لكن الكاتب يوضح أن ذلك لا يعدو أن يكون تمويها، معربا عن اعتقاده بأن إيلون ماسك وزملاءه في كبرى شركات التكنولوجيا بوادي السيليكون في ولاية كاليفورنيا، هم ليبراليون متطرفون يسعون إلى تنفيذ حلم الخبير الإستراتيجي الجمهوري غروفر نوركويست، الذي كان هدفه كما كان يحلو له أن يقول، هو تقليص الحكومة إلى الحجم الذي يمكن للمرء “سحبها إلى الحمام وإغراقها في حوض الاستحمام”.

أهداف ماسك

وقال إن ماسك يريد أن يسوق الوكالة الأميركية للتنمية الدولية إلى حتفها، ويدفع نحو القضاء على العديد من مؤسسات الدولة مثل معاهد الصحة الوطنية، والتخلص من علماء المناخ وخبراء الأرصاد الجوية في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي.

وإذا كان ثمة من يعتقد أن العراق والشرق الأوسط قد تزعزع استقراره بسرعة بسبب الصدمة والترويع في غياب خطة حكيمة، فإن الحكومة الأميركية المتصلة بعالم مسطح بلا حواجز ودون حدود وذلك بتأثير العولمة على كل الشعوب في كل مكان، تفعل الشيء نفسه عبر إستراتيجية الصدمة والترويع.

إن إصرار الرئيس الدؤوب على أن المصدِّرين الأجانب يدفعون تكلفة الرسوم الجمركية هو عبث وهراء، حسب وصف الكاتب، زاعما أن أميركا أصبحت عظيمة بسبب الأشياء التي يكرهها ترامب.

وانتقد فريدمان إقالة رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الجنرال تشارلز براون وقائدة القوات البحرية ليزا فرانشيتي، “ليس لأي إخفاقات معلنة، بل لأن الأول أسود البشرة داعم لحركة السود مهمة، والثانية امرأة”.

مصالح أميركا

وقال إن وزير الدفاع بيت هيغسيث ألمح إلى أن كليهما تمت ترقيتهما لأسباب تتعلق بتبنّيهما أفكارا تقدمية تدعو للمساواة والعدالة الاجتماعية، ولا صلة لها بالجدارة الحقيقية في الحروب.

ومع أن فريدمان يقول إن ترامب محق في إصراره على إنهاء الحرب في أوكرانيا، فإنه يعتقد أن الطريقة التي يمكن بها إقرار سلام دائم هناك وفي بقية أرجاء أوروبا، هي عن طريق صدم وترويع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وإجباره على قبول العيش بجوار أوكرانيا “المسلحة غربيا والمرتبطة بالاتحاد الأوروبي“، وليس عبر تقريع ضحيته (الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي) وابتزازه علنا.

إعلان

ويخلص إلى القول إن أميركا دفعت أكثر من غيرها لإرساء ركائز النظام العالمي الليبرالي على مدى مدار الــ80 عاما الماضية كانت طوالها صاحبة الاقتصاد الأكبر والأقوى، وظلت حصصها “تكبر وتكبر أكثر من أي اقتصاد آخر”.

لكنه يحذر من أنه حال إصابة هذا النظام العالمي بالصدمة والترويع -فضلا عن رغبة أقصى اليمين ورؤية ترامب التي تعود إلى القرن الــ19 للجغرافيا السياسية والتجارة- لا يمكن التكهن بما سيحدث لحصة أميركا والدول الأخرى في الاقتصاد العالمي.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد