السبت, يونيو 14, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home أخبار

كيف عطلت إسرائيل “محور المقاومة” في المنطقة قبل ضرب إيران؟

يونيو 13, 2025
in أخبار, الجزيرة@
Reading Time: 3 mins read
0 0
A A
0
كيف عطلت إسرائيل “محور المقاومة” في المنطقة قبل ضرب إيران؟
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزیره - أخبار

قبيل الضربات المفاجئة التي شنتها على إيران اليوم الجمعة، مهدت إسرائيل لهجومها منذ خريف 2023 عبر تفكيك قدرات المجموعات الموالية لطهران، لا سيما حزب الله اللبناني، مستهدفة قادتها وأسلحتها النوعية وطرق إمدادها الحيوية.

حزب الله

لطالما شكّل حزب الله المجموعة الأكثر نفوذا فيما يعرف بـ”محور المقاومة” الذي تقوده طهران. لكنه مُني بضربات قاسية خلال المواجهة الأخيرة مع إسرائيل، على خلفية فتحه في الثامن من أكتوبر/تشرين الأول 2023 جبهة إسناد من جنوب لبنان، دعما لحماس في غزة.

Related posts

خبيران للجزيرة نت: إسرائيل تجاوزت واشنطن وورطتها في التصعيد مع إيران

خبيران للجزيرة نت: إسرائيل تجاوزت واشنطن وورطتها في التصعيد مع إيران

يونيو 14, 2025
هجوم إسرائيل على إيران يعيد مضيق هرمز إلى صدارة اهتمام أسواق النفط

ماذا لو أغلقت إيران مضيق هرمز؟

يونيو 14, 2025

وخرج الحزب اللبناني ضعيفا من حربه الأخيرة التي أعقبت أكثر من عام من تبادل القصف عبر الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث قضت إسرائيل على أبرز قادته على رأسهم الأمين العام الراحل حسن نصر الله، ودمرت جزءا كبيرا من ترسانته العسكرية وقطعت طرق إمداده التقليدية، خصوصا من سوريا المجاورة بعد الإطاحة بحكم الرئيس المخلوع بشار الأسد.

وأنهى وقف لإطلاق النار بوساطة أميركية في 27 نوفمبر/تشرين الثاني المواجهة مع حزب الله بعدما خلفت دمارا واسعا خصوصا في معاقله بالجنوب اللبناني وضاحية بيروت الجنوبية. ووافق الحزب بموجب الاتفاق على تفكيك بناه العسكرية والانسحاب من المنطقة الحدودية الممتدة جنوب نهر الليطاني، مقابل انتشار الجيش اللبناني.

إعلان

وفكّك الجيش في لبنان -وفق السلطات- حتى الأسبوع الماضي أكثر من 500 موقع عسكري ومخزن لحزب الله في المنطقة الحدودية.

ورغم وقف إطلاق النار، تواصل اسرائيل تنفيذ ضربات، لم تستثن الضاحية الجنوبية لبيروت، من دون أن يثير ذلك أي رد فعل من حزب الله أو من داعمته طهران التي نأت بنفسها منذ بدء التصعيد مع إسرائيل.

وعلى وقع الضربات الإسرائيلية على إيران، يعرب الباحث في “أتلانتيك كاونسل” نيكولاس بلانفورد -لوكالة الصحافة الفرنسية- عن اعتقاده بأن “حزب الله لن يردّ في هذه المرحلة” رغم أن ذلك “قد يتغير تبعا لتطورات الأمور”.

ويوضح بقوله “أعتقد أن قوة ردع حزب الله قد تزعزت خلال الحرب. لكنه ما زال في وضع يخوله إلحاق الضرر بإسرائيل” بعدما “احتفظ بقدرات كافية للقيام بذلك”.

لكن الأمر ليس بهذه السهولة. ويشرح بلانفورد بأنه “سيكون من الصعب عليهم سياسيا فعل ذلك.. لقد تغيرت الديناميكيات منذ الحرب” مع إسرائيل.

ويتعيّن على إيران -وفق بلانفورد- تقييم خطورة الهجوم ومدى التهديد الذي يمثّله، قبل أن توعز لمجموعات موالية لها لاسيما حزب الله بالرد على إسرائيل.

وقد ندّد حزب الله -اليوم الجمعة- بالضربات الإسرائيلية على إيران، معتبرا أنها تهدد “بإشعال المنطقة”.

سوريا

شكلت إطاحة حكم بشار ضربة أخرى موجعة لحزب الله، بعدما كانت سلطات الرئيس المخلوع تسهّل حركة مقاتليه ونقل الأسلحة إليه من طهران.

وإثر اندلاع النزاع عام 2011، قدمت طهران دعما كبيرا للأسد، وأرسلت مستشارين عسكريين وحشدت مجموعات موالية لها بينها حزب الله للقتال إلى جانب قواته، مما أسهم في ترجيح الكفة في الميدان لصالحه على جبهات عدة.

ولكن إسرائيل لم تتوان خلال النزاع عن شنّ مئات الضربات، مستهدفة مواقع للقوات السورية وأهدافا لطهران وحزب الله، بينها مخازن أسلحة وشحنات صواريخ، وذلك في إطار مساعيها لمنع إيران “عدوها اللدود” من ترسيخ وجودها العسكري على حدودها.

إعلان

ومنذ الإطاحة بالأسد، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية على مواقع عسكرية في سوريا، مبررة ذلك بالحيلولة دون وقوع الترسانة العسكرية بيد السلطات الجديدة التي تعدها “جهادية”.

ومنذ بدء الحرب في غزة، بذلت بغداد جهدا كبيرا لتحييد البلاد عن التصعيد الإقليمي. وشنّت الفصائل العراقية الموالية لإيران عشرات الضربات تجاه إسرائيل أو قواعد التحالف الدولي بقيادة واشنطن، لكنها بقيت بعيدة عن خوض حرب مفتوحة، على غرار حزب الله.

حماس

سارعت هذه الحركة الفلسطينية اليوم إلى التنديد بـ”العدوان” الإسرائيلي الذي قالت إنه “يُنذر بانفجار المنطقة”.

لكنها -بخلاف مجموعات أخرى منضوية في ما يسمونه “محور المقاومة”- لا تحظى بهامش فعلي للتحرك، بعد انشغالها بالتصدي لضربات عسكرية تلقتها في أعقاب هجوم طوفان الأقصى الذي باغتت به إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وقد قام الجيش الإسرائيلي بتدمير تمركزات حماس -التي تحكم قطاع غزة منذ العام 2007- وقتل أبرز قادتها السياسيين والميدانيين، مما دفعها إلى خوض حرب من داخل الأنفاق.

ومع ذلك، لم تحقق إسرائيل -من وراء العمليات العسكرية البرية والجوية- هدفها في القضاء على حماس، رغم ما يقال إن قدرات الحركة العسكرية تراجعت كثيرا.

الحوثيون

بعد محاولة إضعاف حزب الله وحماس ثم الإطاحة بالأسد، يبدو الحوثيون في اليمن اليوم وكأنهم آخر ركائز “محور المقاومة” في مواجهة إسرائيل.

ومنذ بدء الحرب في غزة، أطلق الحوثيون -الذين أكدوا الجمعة حق طهران “المشروع في الرد بكل الوسائل”- عشرات الصواريخ والمسيّرات باتجاه إسرائيل. واستهدفوا سفنا قالوا إنها مرتبطة بها أو متجهة إلى موانئها.

ولم تتمكن إسرائيل والولايات المتحدة من وقف تلك الهجمات رغم الضربات المتعددة العنيفة التي نفذتها ضد مواقع “المتمردين” في اليمن.

إعلان

ومع تعهدهم بمواجهة إسرائيل، بات الحوثيون قوة “لا غنى عنها” وذات أهمية كبرى بالنسبة إلى طهران، وفق محللين.

ويقول بلانفورد “أتوقع أن يرد الحوثيون بسرعة (على إسرائيل) فهم لم يتأثروا تقريبا بالتطورات الأخيرة”.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد