الإثنين, يونيو 9, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home الجزيرة@

مجازر أطفال غزة تدفع أمهات فرنسا إلى الاحتجاج أمام الإليزيه

يونيو 9, 2025
in الجزيرة@, سياسة
Reading Time: 2 mins read
0 0
A A
0
الأونروا: أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا خلال حرب غزة
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزيرة - سياسة

9/6/2025–|آخر تحديث: 08:47 (توقيت مكة)

في مواجهة المذبحة التي يتعرض له الأطفال الفلسطينيون، تدعو الأمهات في فرنسا إلى تنظيم مسيرة في 15 يونيو/حزيران أمام قصر الإليزيه للمطالبة بفرض عقوبات على إسرائيل ودعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى التحرك فورا لوقف هذه المأساة.

Related posts

برشلونة غاضب من تير شتيغن بسبب تصرفه يوم الاحتفال بلقب الليغا

برشلونة غاضب من تير شتيغن بسبب تصرفه يوم الاحتفال بلقب الليغا

يونيو 9, 2025
شركة أسترالية تفوز بعقد تعدين ضخم في بوركينا فاسو

إبراهيم تراوري.. قائد أفريقي ثوري أم عسكري قمعي؟

يونيو 9, 2025

ونشر الموقع الإخباري الفرنسي بوليتيس نداء الأمهات مع رابط لمن يردن الانضمام للمبادرة، وجاء في النداء:

” نحن، أمهات فرنسا، متحدات وعازمات، ندعو إلى التعبئة لإنهاء مجزرة الأطفال الفلسطينيين.

لقد ولّى زمن الخطابات العقيمة وأحلام اليقظة. ولذلك، ندعو نحن الأمهات إلى مسيرة تطالب الحكومة الفرنسية، ممثلة بالرئيس ماكرون، باتخاذ جميع الإجراءات الملموسة الممكنة فورا، بما في ذلك فرض عقوبات على إسرائيل وقادتها، بما يتوافق مع قرارات محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية واتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية”.

أي عالم هذا الذي يتحمل أن يتفرج على شعب بأكمله محروم من أطفاله، بل يراهم يُسحقون وهو يغطون في نومهم؟

ففي 24 مايو/أيار 2025، رأت الدكتورة آلاء النجار، طبيبة الأطفال في غزة، جثث أطفالها المتفحمة تصل إلى مستشفى النصر. استشهد 9 من أطفالها العشرة على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي في قصف منزلهم. كان أصغرهم لا يتجاوز 6 أشهر.

كيف لأم أن تنجو من مثل هذا؟ أي عالم هذا الذي يتحمل أن يتفرج على شعب بأكمله محروم من أطفاله، بل يراهم يُسحقون وهو يغطون في نومهم؟

إعلان

منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ووفقا للأمم المتحدة:

  • استشهد أكثر من 15 ألف طفل على يد الجيش الإسرائيلي، ويزداد هذا العدد المروع بمعدل 25 طفلا يوميا.
  • أُصيب أكثر من 34 ألف طفل، من بينهم 4 آلاف طفل على الأقل احتاجوا إلى عمليات بتر، غالبا دون تخدير.
  • آلاف الأطفال في عداد المفقودين، وربما ماتوا مدفونين تحت الأنقاض.
  • أكثر من 20 ألف طفل تيتموا ويعيشون في ظروف مأساوية، غالبا في الشوارع، مضطرين للاعتماد على أنفسهم.
  • 17 ألف طفل معرضون لخطر الموت جوعا بسبب المجاعة التي تنتهجها القوات الإسرائيلية، بمنعها المساعدات الإنسانية، وفقا للأمم المتحدة.

    وبينما كان عام 2022 من أكثر الأعوام دموية بالنسبة للأطفال الفلسطينيين، إلا أنهم بعد 600 يوم من الحرب الحالية أصبحوا أول ضحايا إبادة جماعية حقيقية، تم محوهم من الخرائط ومن الضمائر.

لا عذر لمن يقتل الأطفال ومن لا يفعل شيئا لمنعه فهو متواطئ معه

نحن نرفض أن نتجاهل ما يحدث.

نفكر في هند رجب، 6 سنوات، التي قُتلت بالرصاص وهي تستغيث، محاصرة تحت جثث عائلتها في سيارتهم المثقوبة بـ 335 رصاصة، في أمل وآدم، وفي كل الوجوه، والصراخ والدموع التي تطارد ليالينا كأمهات.

لا يقتصر الأمر على الأطفال القتلى، بل هناك آخرون، أولئك الذين يحاولون البقاء على قيد الحياة، بلا أرجل، بلا أذرع، بلا عائلات، أولئك الذين يصرخون من الألم على أسرّتهم في المستشفيات، وقد احترقوا بالكامل بحروق من الدرجة الثالثة. أولئك الذين انتُزعوا من أمهاتهم، ومن مدارسهم، في صدمة أبدية، أجسادهم ترتجف وعيونهم شاحبة. أولئك الذين سُجنوا دون تهمة، دون محاكمة، دون زيارات. أولئك الذين عُذبوا وأُجبروا على توقيع اعترافات في سن الـ13 بلغة لا يعرفونها. أولئك الذين جُوعوا عمدا، على مرأى ومسمع من الجميع.

ماذا عن ضمائرنا؟ بغض النظر عن لون بشرتنا أو ديننا أو جنسنا أو طبقتنا الاجتماعية أو آرائنا السياسية، فإن إنسانيتنا هي التي تُدفن مع كل طفل فلسطيني

ماذا عن ضمائرنا؟ بغض النظر عن لون بشرتنا أو ديننا أو جنسنا أو طبقتنا الاجتماعية أو آرائنا السياسية، فإن إنسانيتنا هي التي تُدفن مع كل طفل فلسطيني.

إعلان

حماية الأطفال حق أساسي والتزام دولي، إلا أن الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل اليوم أصبحت التهديد الرئيسي لهذا الحق، ولحياة الأطفال ذاتها.

لا عذر لمن يقتل الأطفال. ومن لا يفعل شيئا لمنعه فهو متواطئ معه.

لنتحد ونسر معا، كأمهات، للمطالبة باتخاذ إجراءات ملموسة وفورية من إيمانويل ماكرون لإنهاء مذبحة الأطفال الفلسطينيين.

لنجتمع كلنا يوم الأحد، 15 يونيو/حزيران 2025، الساعة الثالثة مساء، في باريس أمام قصر الإليزيه.

مرتديات الأسود والأبيض -ألوان الحداد والغضب- تعالوا مع أمهاتكم وأطفالكم وأصدقائكم وزملائكم، ومع عربات الأطفال أيضا.

لا شعارات ولا علم إلا علم فلسطين“.

وفي نهاية النداء وضع الموقع رابط المشاركة في الفعالية.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد