السبت, يونيو 7, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home أخبار

مسؤولون أميركيون: الغارات على اليمن تستنزف الأسلحة اللازمة لردع الصين

أبريل 9, 2025
in أخبار, الجزيرة@
Reading Time: 3 mins read
0 0
A A
0
مسؤولون أميركيون: الغارات على اليمن تستنزف الأسلحة اللازمة لردع الصين
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزیره - أخبار

9/4/2025–|آخر تحديث: 9/4/202509:45 ص (توقيت مكة)

قال مسؤولون في الكونغرس -في تقرير لصحيفة نيويورك تايمز- إن القادة الأميركيين الذين يخططون لصراع محتمل مع الصين يشعرون بقلق متزايد من أن البنتاغون سيحتاج قريبا إلى نقل أسلحة دقيقة بعيدة المدى من مخزوناته في منطقة آسيا والمحيط الهادي إلى الشرق الأوسط.

Related posts

شاهد.. المدرب مانشيني يطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية على غزة

شاهد.. المدرب مانشيني يطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية على غزة

يونيو 7, 2025
الأميركية غوف تتوج بلقب بطولة رولان غاروس للتنس

الأميركية غوف تتوج بلقب بطولة رولان غاروس للتنس

يونيو 7, 2025

ويرجع ذلك إلى الكمية الكبيرة من الذخائر التي تستخدمها الولايات المتحدة في حملة القصف على اليمن التي أمر بها الرئيس دونالد ترامب.

ويقول المسؤولون إن جاهزية الولايات المتحدة في المحيط الهادي تتأثر أيضا بنشر البنتاغون سفنا حربية وطائرات في الشرق الأوسط بعد بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، وبعد أن بدأت قوات الحوثي في ​​اليمن بمهاجمة السفن في البحر الأحمر لدعم الفلسطينيين.

وتحتاج السفن والطائرات الأميركية، وكذلك أفراد الخدمة العاملين عليها إلى وتيرة تشغيل عالية، وحتى إن صيانة المعدات الأساسية تُصبح مشكلة في ظل هذه الظروف.

وصرح العديد من مساعدي ترامب، بمن فيهم وزير الدفاع بيت هيغسيث وإلبريدج كولبي، وكيل وزارة الدفاع للسياسات، بأن الولايات المتحدة يجب أن تعطي الأولوية لتعزيز قواتها في منطقة آسيا والمحيط الهادي لردع الصين، التي تُعزز جيشها وترسانتها النووية بسرعة.

البنتاغون استهلك ذخائر بقيمة 200 مليون دولار تقريبا في الأسابيع الثلاثة الأولى فقط من القصف على اليمن (رويترز)

تكلفة ضخمة

وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الجيش الأميركي يواجه صعوبة في موازنة موارده أثناء قصفه للحوثيين في اليمن، وأضافت في تقرير لها الأسبوع الماضي أن حملة القصف التي استمرت شهرا كانت أكبر بكثير مما كشفه البنتاغون علنا.

إعلان

وأفاد مسؤولون أميركيون بأن البنتاغون استهلك ذخائر بقيمة 200 مليون دولار تقريبا في الأسابيع الثلاثة الأولى فقط، وأضافوا أن التكاليف أعلى بكثير -تتجاوز مليار دولار- عند أخذ النفقات التشغيلية والبشرية في الاعتبار.

وقد نشر البنتاغون حاملتي طائرات، وقاذفات شبح إضافية من طراز بي-2، وطائرات مقاتلة، بالإضافة إلى أنظمة دفاع جوي من طراز باتريوت وثاد، في الشرق الأوسط.

وفي الأول من أبريل/نيسان، صرّح شون بارنيل، المتحدث باسم البنتاغون، بأنه تم سحب حاملة الطائرات كارل فينسون وسفن مرافقتها من المحيط الهادي لتنفيذ مهام في الشرق الأوسط.

ويوم الجمعة الماضي، نشر ترامب مقطع فيديو يُظهر ما بدا أنه هجوم بقنابل أو صواريخ على عشرات الأشخاص، وقال إن الهجوم استهدف مقاتلين حوثيين. وكتب: “يا للأسف، لن يكون هناك أي هجوم من قبل هؤلاء الحوثيين!”.

لكن مسؤولي البنتاغون أبلغوا نظراءهم الحلفاء والمشرعين في إحاطات مغلقة أن الجيش الأميركي لم يحقق سوى نجاح محدود في تدمير ترسانة الحوثيين الضخمة من الصواريخ والطائرات المسيرة وقاذفات الصواريخ.

وصرح مسؤول كبير في وزارة الدفاع مؤخرا لمساعدي الكونغرس بأن البحرية وقيادة المحيطين الهندي والهادي “قلقتان للغاية” بشأن سرعة نفاد ذخائر الجيش في اليمن، وفقا لمسؤول في الكونغرس.

وأضاف مسؤول في الكونغرس أن المسؤول الدفاعي الكبير أخبر مساعدي الكونغرس أن البنتاغون “يخاطر الآن بمشاكل عملياتية حقيقية” إن اندلع أي صراع في آسيا.

الجيش الأميركي يواجه صعوبة في موازنة موارده أثناء قصفه للحوثيين في اليمن (غيتي إيميجز)

ردع الصين

بدروه، صرح وزير الدفاع الأميركي بأن على الولايات المتحدة إعطاء الأولوية لتعزيز قواتها في منطقة آسيا والمحيط الهادي لردع الصين.

وقال مخططو الحرب الأميركيون إن الأسلحة المستخدمة في القصف على اليمن ستكون ضرورية لمواجهة هجوم جوي وبحري من قِبل جيش التحرير الشعبي الصيني في بحر جنوب الصين وبحر شرقها والمحيط الهادي.

إعلان

وذكر المسؤولون أن هذه الأسلحة موجودة في مخزونات في القواعد العسكرية الأميركية في غوام، وفي أوكيناوا باليابان، وفي أماكن أخرى على طول غرب المحيط الهادي.

وأضافوا أن البنتاغون لم يضطر بعد إلى استخدام تلك المخزونات لمحاربة الحوثيين، ولكنه قد يحتاج إلى القيام بذلك قريبا.

وقد عزز الرئيس السابق جو بايدن العلاقات العسكرية ومبيعات الأسلحة مع اليابان وكوريا الجنوبية والفلبين وأستراليا في محاولة لردع الصين عن القيام بأي عمل عسكري عدواني، وخاصة ضد تايوان، الجزيرة المستقلة بحكم الأمر الواقع التي يسعى الحزب الشيوعي الصيني إلى إخضاعها لحكمه.

وتحدث الرئيس الصيني شي جين بينغ عن ضرورة سيطرة الصين على تايوان، لكنه لم يُعلن عن جدول زمني واضح للقيام بذلك، وكان ترامب حذر بشأن ما سيفعله إذا حاولت الصين غزو تايوان أو حصارها.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد