السبت, مايو 17, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home الجزيرة@

مفتي القاعدة السابق يتحدث عن انتقال التنظيم للسودان وخروجه منه

أبريل 14, 2025
in الجزيرة@, سياسة
Reading Time: 3 mins read
0 0
A A
0
مفتي القاعدة السابق يتحدث عن انتقال التنظيم للسودان وخروجه منه
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزيرة - سياسة

يعتقد مفتي تنظيم القاعدة السابق محفوظ ولد الوالد أن الحصار الذي تعرض له السودان مطلع تسعينيات القرن الماضي كان بسبب توجهه الإسلامي، ويرى أن تخلي الخرطوم عن أسامة بن لادن كان أملا في رفع هذا الحصار.

وفي الحلقة السابعة من برنامج “مع تيسير”، قال ولد الوالد إن مؤسس القاعدة ضخ كثيرا من الاستثمارات في السودان لمساعدته على تخطي تداعيات الحصار، وإنه قدم له كثيرا من القروض والأسلحة.

Related posts

21 قتيلا جراء أعاصير مدمرة ضربت ولايتين أميركيتين

21 قتيلا جراء أعاصير مدمرة ضربت ولايتين أميركيتين

مايو 17, 2025
السرايا توثق سيطرتها على طائرة “سوبر هيرون” الإستراتيجية الإسرائيلية

السرايا توثق سيطرتها على طائرة “سوبر هيرون” الإستراتيجية الإسرائيلية

مايو 17, 2025

وعن انتقاله من موريتانيا إلى السودان، قال ولد الوالد إنه كان يأخذ على جماعة الإخوان المسلمين -التي كان عضوا بها- تحولها إلى جماعة سياسية أكثر من كونها جماعة دينية، وقد أيده في ذلك كثيرون، كما يقول.

كما أخذ على الجماعة أنها “جماعة نخبوية لا تضم كل أطياف الناس، فضلا عن جنوحها إلى العلمانية الإسلامية”، حسب وصفه.

وبسبب هذه المآخذ، انتقد الرجل تنظيم الإخوان وذلك في بحثه عن “الصحوة الإسلامية في موريتانيا“، وهو نقد يقول إنه رآه واجبا عليه من باب النصح، وإن لامه عليها كثيرون من أعضاء الإخوان.

بعد ذلك، سافر ولد الوالد إلى السودان الذي “كان يفتح أبوابه مطلع تسعينيات القرن الماضي أمام كل من هو إسلامي وعربي بعد الانقلاب الذي قاده مجموعة من الضباط الإسلاميين بالتعاون مع الدكتور حسن الترابي“.

وفي تلك الفترة، كان كثيرون من مجاهدي أفغانستان ينتقلون للسودان بعدما سقط الحكم الشيوعي في أبريل/نيسان 1992، واندلع الاقتتال الداخلي بين الحزب الإسلامي بقيادة قلب الدين حكمت يار والجبهة الإسلامية بقيادة برهان الدين رباني، لأن “الأفغان العرب” اعتبروا هذا القتال فتنة ونأوا بأنفسهم عنه.

إعلان

أثر الحصار على السودان

وتزامن هذا الانتقال مع الغزو العراقي للكويت وما ترتب عليه من خلاف بين السودان والسعودية بسبب الموقف من الإتيان بالقوى الغربية لإخراج قوات صدام حسين من الكويت، حسب ولد الوالد.

وقبل هذه الفترة، كان مؤسس القاعدة أسامة بن لادن قد انتقل من باكستان إلى السودان بعد معلومات بأنه مستهدف من جانب أجهزة استخبارات غربية، وقد ضخ كثيرا من الاستثمارات في الخرطوم التي كانت محاصرة من غالبية الدول آنذاك.

ومع الاختناق الاقتصادي الذي عاشه السودان في تلك الفترة، بدأت حكومته استقبال عدد من المجاهدين والإسلاميين، وهو ما دفع ولد الوالد للسفر إلى هناك لمواصلة دراسته العليا والتعرف على التجربة السودانية الجديدة عن قرب، وكان ذلك نهاية 1992.

وعندما وصل ولد الوالد إلى السودان، كانت الحرب على “الأفغان العرب” قد بدأت، وهو ما دفعه لاستبدال جواز سفره الذي كان يحمل أختام الدخول من باكستان والخروج منها، تجنبا للمشاكل.

وكان ولد الوالد يعتقد أنه ذاهب إلى بلد زراعي غني بالخضرة والمزارع بالنظر إلى ما كان يسمعه من حكايات عن هذا البلد وما يمتلكه من ثروات، لكنه يقول إنه اصطدم بالواقع المغاير لهذه الصورة منذ اقتربت طائرته من الهبوط.

ومن بين المفارقات التي لمسها فور وصوله للسودان أن الناس كانوا يبحثون عن السكر ويشترونه بالعملة الصعبة بينما هو يمتلك 7 مصانع سكر محلية، وهو يقول إن أهل البلد أخبروه بأن الحصار الاقتصادي هو المتسبب في هذا الأمر لأنه يستنزف العملة الصعبة وهذا يدفع الحكومة لتصدير السكر بالعملة الصعبة.

وإلى جانب ذلك، شاهد ولد الوالد طوابير السيارات أمام محطات الوقود وأمام أفران الخبز، فضلا عن اعتماد سكان الأحياء الراقية في الخرطوم على الخشب لطهي طعامهم.

علاقة بن لادن بالسودان

ويؤكد ولد الوالد أن مبالغات كبيرة طالت استثمارات بن لادن في السودان والتي قال إنها كانت بعشرات الملايين وليست بمئات الملايين كما أشيع.

إعلان

وبعد وصوله للخرطوم، التقى ولد الوالد أسامة بن لادن الذي كان قد استأجر عدة بيوت له وللمقربين منه في حي الرياض بالخرطوم، ومضافة للقادمين من أفغانستان.

ولما علم بن لادن بوصول ولد الوالد للمضافة بالخرطوم، زاره وتحدث إليه في لقاء يقول مفتي القاعدة السابق إنه يعتبره أول لقاء جدي بينهما، وقد تحدثا خلاله عن الأوضاع وعن بعض المشاريع في السودان.

ولم يكن المجاهدون العرب الذين وصلوا إلى السودان قد حددوا وجهتهم بعد، رغم أن حرب الصرب على المسلمين في البوسنة قد بدأت، كما يقول ولد الوالد.

وكان السودان قد منح بن لادن مساحات شاسعة من الأرض للاستثمار فيها، وقد أقام مطارا خاصا به في إحداها، وقد عزم على تحقيق طفرة زراعية وبنيوية في السودان لمواجهة الحصار بما في ذلك مشروع “طريق التحدي” الممتد من الخرطوم إلى عطبرة.

ووفقا لولد الوالد، فقد عرض تنظيم القاعدة المشاركة في حرب جنوب السودان، وهو ما رفضته حكومة الخرطوم حتى لا يتهموا بالاستعانة بمسلمي العالم على مسيحيي السودان.

لكن التنظيم كان يقدم النصح ويمول العديد من صفقات الأسلحة التي أبرمت مع الصين باسم بن لادن ووصلت للحكومة السودانية، فضلا عن هبات وقروض غير مستردة قدمها للدولة التي طالبته بمغادرتها بعد ذلك.

ويعتقد ولد الوالد أن السبب الرئيس لحصار السودان في تلك الفترة من الغرب وبعض العرب كان إعلانه توجهه إلى الحكم الإسلامي، بدليل أنه لم يدعم احتلال الكويت، وإنما عارض التدخل الأجنبي.

وتحت وطأة هذا الحصار، ومع ما يصفه ولد الوالد بقلة الخبرة، قدَّم السودان بعض التنازلات حتى يحصل على اعتراف الأسرة الدولية ومن ذلك تضييقه على الإسلاميين ثم إبلاغهم عدم الترحيب بهم على أرضه.

ويرى ولد الوالد أن من فقدوا أرواحهم دفاعا عن وحدة السودان وإسلاميته لو عادوا اليوم وشاهدوا من حدث من تفريط في وحدة البلاد وما آلت إليه أمورها لفكروا كثيرا قبل التضحية بأنفسهم.

إعلان

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد