الإثنين, مايو 12, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home الجزيرة@

هآرتس: الناخبون الألمان الشباب لا يتفقون إلا على كراهية إسرائيل

مارس 12, 2025
in الجزيرة@, سياسة
Reading Time: 2 mins read
0 0
A A
0
هآرتس: الناخبون الألمان الشباب لا يتفقون إلا على كراهية إسرائيل
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزيرة - سياسة

رغم تصدر حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي المحافظ بزعامة فريدريش ميرتس نتائج الانتخابات التشريعية التي جرت في ألمانيا الشهر الماضي، فإن حزب اليسار (دي لينكه) وحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني استحوذ كل منهما على 25% و21% على التوالي من أصوات الناخبين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما.

وقد شهدت أحزاب الوسط التقليدية تراجع حصتها مجتمعة بين الناخبين الشباب إلى 36% فقط، وهو ما يعزوه المحلل السياسي توماس فالك -في مقال له بصحيفة هآرتس الإسرائيلية- إلى 3 مخاوف رئيسية تنتاب الشباب الألماني في مجالات الاقتصاد والهجرة، ورفضهم تحمل وِزر بلادهم التاريخي حيال محرقة اليهود (الهولوكوست) إبان فترة الحكم النازي.

Related posts

ترامب يلمح لمشاركته في حال لقاء بوتين زيلينسكي في تركيا

ترامب يلمح لمشاركته في حال لقاء بوتين زيلينسكي في تركيا

مايو 12, 2025
ترامب يلمح إلى لتخفيف العقوبات عن سوريا ودمشق ترحب

ترامب يلمح إلى لتخفيف العقوبات عن سوريا ودمشق ترحب

مايو 12, 2025

ووفق الكاتب، فإن الآثار المترتبة على هذا التحول الزلزالي عميقة الغور بالنسبة لألمانيا، الدولة التي ارتكزت بعد الحرب العالمية الثانية على مبادئ قوامها التكفير عن ذنب الهولوكوست والديمقراطية الليبرالية.

ويرى في صعود الحزبين اليساري واليميني -المفترض فيهما أنهما على طرفي نقيض سياسيا، وكلاهما مُعاد لحلف شمال الأطلسي (ناتو) وإسرائيل، ومتعاطف مع روسيا– ما يهدد بنقض عُرى إجماع كان مهيمنا على الساحة السياسية في ألمانيا لعقود من الزمن.

إعلان

ليس سخطا عابرا

ويعكس هذا الرفض المزلزل للتيار السياسي السائد أكثر من مجرد سخط عابر أو ميل الشباب إلى وسائل التواصل الاجتماعي؛ فهو يشير إلى جيلٍ متشدد بسبب الأزمات القديمة والجديدة، من الحرب والاقتصاد المتراجع إلى السجالات حول الهوية القومية، كما يقول فالك.

ويحذر المحلل السياسي في مقاله من أن إخفاق ألمانيا في انتشال شبابها من هوامش السياسة، يحمل في طياته نُذر تصدع الديمقراطيات ويحيل الأمل إلى عَدَم.

ولطالما ناقش علماء السياسة “نظرية حدوة الحصان” التي تفترض أن الأيديولوجيتين اليسارية واليمينية المتطرفتين، تميلان -رغم تعارضهما التام- إلى ازدراء النظام الديمقراطي الليبرالي.

وتسلط النظرية الضوء على ثورة الشباب في ألمانيا؛ فكل من حزب دي لينكه وحزب البديل من أجل ألمانيا يزدهر على خيبة الأمل، ويستغلان المظالم التي فشلت أحزاب الوسط في معالجتها، حسب تعبير المقال.

أوضاع الشباب كارثية

ويقول فالك إن الشباب الألماني يعاني من أوضاع كارثية تتمثل في انعدام ما يسميه الأمن المالي، فالبلاد لم تشهد أي نمو اقتصادي كبير على مدى السنوات الخمس الماضية، في حين ارتفعت الإيجارات في مدن مثل برلين منذ عام 2012 دون أن تلوح في الأفق نهاية لذلك. ويرزح واحد من كل 4 من الشباب البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما، تحت وطأة الفقر أو أنهم عُرضة لخطر الفقر.

ويعتقد الكاتب أن الخطر في صعود تياري اليسار واليمين “المتطرفين” لا يكمن في خطابهما فحسب، بل في أن كلا من حزب البديل من أجل ألمانيا وحزب دي لينكه يعارض “العلاقة الخاصة” بين ألمانيا وإسرائيل، بما في ذلك التعاون العسكري ومبيعات الأسلحة.

وفي رأيه، إذا كانت هذه الانتخابات تُعدّ مؤشرا على عقلية الشباب الألماني، فقد يضعف ذلك التزام ألمانيا بمكافحة معاداة السامية في المستقبل.

إعلان

حجج ضد العلاقة مع إسرائيل

وينظر حزب البديل من أجل ألمانيا إلى ثقافة الذاكرة الألمانية في مرحلة ما بعد الحرب على أنها سردية تحركها النخبة، وتقوض الفخر الوطني وتشكل ذريعة للهجرة الجماعية كتعويض عن خطايا الماضي.

أما حزب دي لينكه، فعلى الرغم من أنه لا يرفض إحياء ذكرى محرقة اليهود (الهولوكوست)، إلا أنه يجادل بأن المصالحة التاريخية في ألمانيا غالبا ما تُستغل لتبرير الدعم غير المشروط لإسرائيل.

ومما زاد من تفاقم المخاوف تجاه الحزب اليساري أن بياناته الرسمية تلقي اللوم على إسرائيل في الهجوم الذي تعرضت له في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وتشير إلى أن “عقودا من الاحتلال وبناء المستوطنات والحصار” هي التي هيأت ظروفا مواتية للجماعات الراديكالية.

ويخلص مقال هآرتس إلى أن المخاطر التي يشكلها هذان الحزبان ليست تهديدات مجردة أو بعيدة الحدوث، فهما معا يحتلان 216 مقعدا من إجمالي 630 مقعدا وبذلك يستحوذان على أكثر من ثلث مقاعد البرلمان (البوندستاغ).

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest


guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد