الجمعة, يونيو 6, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home الجزيرة@

وثائقي يكشف أهوال الانتهاكات في المدارس الدينية بإسرائيل

مارس 5, 2025
in الجزيرة@, سياسة
Reading Time: 1 mins read
0 0
A A
0
وثائقي يكشف أهوال الانتهاكات في المدارس الدينية بإسرائيل
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزيرة - سياسة

نشرت صحيفة هآرتس تقريرا يتناول فيلما وثائقيا لأحد المنتجين والمخرجين يفضح ما يتعرض له الأطفال الصغار من صنوف التعذيب والانتهاكات الجسدية وحتى الاعتداءات الجنسية على أيدي الحاخامات والمعلمين في المدارس الدينية التابعة لطائفة الحريديم اليهودية المتطرفة في إسرائيل.

وجاء في التقرير الذي أعده مراسل الصحيفة إيدو ديفيد كوهين، أن المعلمين في المدارس الدينية الحريدية تلك يستخدمون أي شيء تقريبا كأداة للعقاب، سواءً كانت حزاما، أو مطرقة أو خرطوما بلاستيكيا أو عكازة أو مسطرة، لتدريس التلاميذ الذكور الصغار الشرائع اليهودية كما وردت في كتابي التوراة والتلمود.

Related posts

سر البقع الخضراء على قمصان ريال مدريد بمبارياته في البرنابيو

سر البقع الخضراء على قمصان ريال مدريد بمبارياته في البرنابيو

يونيو 6, 2025
“تصميم” فرنسي على الاعتراف بدولة فلسطينية

“تصميم” فرنسي على الاعتراف بدولة فلسطينية

يونيو 6, 2025
Meni Philip منصة اكس - @FilmFreeway
ميني فيليب (مواقع التواصل الاجتماعي)

ويكشف المخرج والمنتج الإسرائيلي ميني فيليب في فيلمه الوثائقي الجديد بعنوان “لم ينجُ طفل” من المعاناة تجربته الشخصية في تلك المدارس عندما كان طفلا صغيرا، والتي ما تزال بعضها حية في ذاكرته.

ومع أنه لا يتذكر بالضبط أساليب العنف التي مورست ضده في تلك المدارس الحريدية التي التحق بها في مستوطنة “بتاح تكفا” شمال شرق تل أبيب في سبعينيات القرن المنصرم، فإنه يدرك تماما مدى الندوب التي تركتها تلك الإساءات في نفسه.

صور مدارس الحريديم للنساء (موقع المدرسة – matanel.org)

ويتذكر فيليب أنه كان أضعف أقرانه بنية في الصف، وكيف أنه تعرض لكثير من الضرب والإذلال حتى أنه فقد ذاكرته مؤقتا إلا من بعض ومضات هنا وهناك طيلة 8 سنوات.

إعلان

وفي فيلم “لم ينج طفل”، وهو أحدث أفلامه الوثائقية، يقدم فيليب لائحة اتهام قاسية للعنف المنهجي في مجتمع الحريديم المتشدد.

ويعاونه في عرض قضيته في الفيلم 11 ضحية ما تزال ذاكرتهم تحتفظ بتجارب مماثلة بشكل أفضل منه، وهم يمثلون لسان حال العديد من الأطفال الذين تم إسكاتهم على مر العقود، على حد تعبير المراسل كوهين.

واستعاد أولئك الضحايا في الفيلم -من بينهم أعضاء سابقون في المجتمع الحريدي ويهود متدينون وآخرون متطرفون- تجارب شخصية تقدم صورة أكبر حيث تحدث الانتهاكات والمعاملة القاسية بشكل يومي.

أحد الأطفال قال إن معلمه كان يلقمه فلفلا حارا في فمه ويغلقه بشريط لاصق حتى لا يتمكن من البصق، ويشبك يديه خلف ظهره ويقيدهما.

ومن بين هؤلاء الضحايا شقيقان هما ناثان (11 عاما) وماور كولبرغ (16 عاما)، الذي قال إن معلمه كان يلقمه فلفلا حارا في فمه ويغلقه بشريط لاصق حتى لا يتمكن من البصق، ويشبك يديه خلف ظهره ويقيدهما.

أما ناثان فقال إنهم كانوا يربطون يديه بسلك يتركونه معلقا فوق كرسي طوال فترة الاستراحة.

ويشير فيليب إلى أن الضرب وسوء المعاملة والإذلال تدمر استقلالية الطفل تماما، مضيفا أن الخوف وما يترتب عليه من العجز عن التفاعل مع المجتمع في ما يُعرف علميا بالانسحاب العاطفي، هي أكبر ما عاناه في حياته من إحساس بالوحدة الرهيبة.

ووفق هآرتس، فقد وُلدت فكرة الفيلم -الذي عُرض في مهرجان حيفا السينمائي هذا العام ومهرجان آخر في إسرائيل- من منشور كتبه أحد أشقاء فيليب في موقع مخصص للمتدينين الحريديم السابقين على منصة فيسبوك.

ويقول كوهين في تقريره بالصحيفة إن فيليب كان مغنيا ناجحا من الحريديم قبل أن تطرده الطائفة المتشددة من مجتمعها.

ولم يكن فيلم “لم ينج طفل”، فيلمه الوحيدـ فقد أصدر عقب إكماله دراسة السينما في معهد منشار للفنون في تل أبيب، أصدر فيلما قصيرا بعنوان “الآثم”، عن صبي يبلغ من العمر 13 عاما يتعرض للاعتداء الجنسي من قبل أحد أعضاء هيئة التدريس في المدرسة الدينية التي يدرس فيها.

إعلان

وقد فاز الفيلم بجائزة أفضل فيلم أوروبي قصير في مهرجان البندقية السينمائي لعام 2009. ويقول فيليب إن بعض المشاهد التي وردت في فيلم “الآثم” حدثت له عندما كان تلميذا في إحدى المدارس الدينية اليهودية.

وأشار مراسل الصحيفة إلى أنه تحدث إلى فيليب، الذي أقام العقد الماضي في مدينة سانتا باربرا الساحلية بولاية كاليفورنيا الأميركية، حيث كان يعمل في شركة تقوم بإعادة إصدار أفلام هوليود القديمة في السوق بعد ترميمها.

ما يزال العديد من الآباء والأمهات في المجتمع اليهودي المتطرف راضين عن نظام التعليم في المدارس الدينية دون مقاومة، إما لأنهم يوافقون عليه أو لعدم وجود خيار آخر

ورغم كل ذلك، ما يزال العديد من الآباء والأمهات في المجتمع اليهودي المتطرف راضين عن نظام التعليم في المدارس الدينية دون مقاومة، إما لأنهم يوافقون عليه أو لعدم وجود خيار آخر.

ويكشف الفيلم أيضا عن نزعة في المدارس الأشكنازية (يهود الغرب وأوروبا) لإساءة معاملة الأطفال السفارديم (يهود الشرق)، وهي نزعة لا يستغربها مراسل هآرتس الأمر الذي يوحي بمدى الشرخ في المجتمع الإسرائيلي العريض.

ومع أن الفيلم لا يعرض مشاهد عن العنف الجنسي في تلك المدارس، إلا أن المخرج فيليب يعترف بأن غيابها كان معضلة، زاعما بأنه كان خائفا من أنه إذا أدرجها فسيوفر ذريعة لتجاهل العنف الجسدي المنهجي.

ويعتقد فيليب أن التجربة الجماعية في تلك المدارس الابتدائية الدينية المتشددة الخاصة تصوغ مجتمعا بأكمله، لا يستطيع أفراده رؤية الآخر لأنهم لا يزالون يعيشون معاناة تلك الصدمات العاطفية.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد