الخميس, مايو 15, 2025
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Register
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home أخبار

يديعوت أحرونوت: إسرائيل لا تعرف خطوط ترامب الحمراء تجاه إيران

أبريل 15, 2025
in أخبار, الجزيرة@
Reading Time: 3 mins read
0 0
A A
0
يديعوت أحرونوت: إسرائيل لا تعرف خطوط ترامب الحمراء تجاه إيران
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزیره - أخبار

عبّرت مصادر أمنية وسياسية إسرائيلية قلق متزايد من أن إسرائيل لا تعرف خطوط الرئيس الأميركي دونالد ترامب ترامب الحمراء تجاه إيران.

يأتي ذلك في ضوء المحادثات الأميركية الإيرانية غير المباشرة التي تُجرى في العاصمة العُمانية مسقط، دون أي وضوح حول الشروط التي يضعها ترامب بشأن البرنامج النووي الإيراني أو ما إذا كان سيسعى إلى كبح جماح نفوذ طهران الإقليمي وأذرعها العسكرية في المنطقة.

Related posts

شمخاني: مستعدون للتخلي عن اليورانيوم عالي التخصيب مقابل رفع العقوبات

شمخاني: مستعدون للتخلي عن اليورانيوم عالي التخصيب مقابل رفع العقوبات

مايو 15, 2025
من دروس النكبة.. هكذا يواجه فلسطينيون محاولات تهجيرهم بالضفة

من دروس النكبة.. هكذا يواجه فلسطينيون محاولات تهجيرهم بالضفة

مايو 15, 2025

وفي تقرير نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” قال المحلل السياسي إيتمار آيخنر إن هناك “ارتباكا في الحكومة الإسرائيلية، وسط غياب أي إشارات واضحة من ترامب بشأن خطوطه الحمراء فيما يتعلق بإيران”.

وأضاف آيخنر نقلا عن مصدر أمني إسرائيلي قوله إن “رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفسه لا يعرف ما الخطوط الحمراء التي يعتمدها ترامب”.

وكان ترامب قد صعّد في الأيام الأخيرة لهجته تجاه طهران، مهددا بمهاجمة منشآتها النووية، ومشيرا إلى أنها “قريبة جدا من الحصول على سلاح نووي”، لكنه في المقابل أبدى استعدادا للتوصل إلى اتفاق، وقال إن إيران إذا تخلت عن مفهوم الأسلحة النووية فإنها قد تصبح دولة عظيمة.

مخاوف جدية

لكن هذا التوجه -بحسب المصدر الأمني الإسرائيلي- يثير مخاوف جدية في تل أبيب، خاصة إذا ما تمخضت المفاوضات عن اتفاق يبقي على البنية الأساسية للبرنامج النووي الإيراني دون تفكيكه الكامل.

إعلان

وأوضح المصدر “أن اتفاقا سيئا سيقيد أيدينا، ولن نكون قادرين على الهجوم، فإما تفكيك البرنامج أو الهجوم”.

وبحسب التقرير، فإن إسرائيل لا تخفي انزعاجها من أن المحادثات الجارية تركز فقط على الملف النووي دون التطرق إلى برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني أو المليشيات التابعة لطهران في المنطقة، بما في ذلك جماعة الحوثي في اليمن التي تواصل إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة على إسرائيل في ظل العدوان المستمر على قطاع غزة.

وقال المصدر الإسرائيلي “لا يوجد خيار ثالث، إما تفكيك البرنامج أو عمل عسكري”، مضيفا أن “الإيرانيين ماكرون، والقلق في إسرائيل له ما يبرره”، حسب تعبيره.

ولفت آيخنر إلى أن ترامب قال في تصريحات أدلى بها للصحفيين على متن طائرة الرئاسة إن “الأمور تسير بشكل جيد” في المفاوضات، لكنه حذر من أنه “إذا كان علينا أن نفعل شيئا صعبا للغاية فسنفعل ذلك، هؤلاء أناس متطرفون لا يمكنهم الحصول على أسلحة نووية”.

لكنه ينقل في المقابل عن مصدر أمني إسرائيلي تعليقه على إعلان المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف -الذي يقود المحادثات من الجانب الأميركي- بأن بلاده مستعدة للتوصل إلى “حل وسط”، ويقول “إن الخط الأحمر الوحيد للولايات المتحدة هو منع إيران من امتلاك سلاح نووي، وليس بالضرورة تفكيك البرنامج بالكامل”.

اهتمامات إسرائيل

ويذكّر التقرير بأن إسرائيل مهتمة باتفاق يفضي إلى تفكيك البرنامج النووي الإيراني بالكامل، وهو ما أطلق عليه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في السابق “النموذج الليبي”.

لكن هذا الطرح يعد خطا أحمر بالنسبة لطهران التي تصر على حقها في تخصيب اليورانيوم وتشغيل برنامج نووي مدني مستقل.

لذلك، فإنه يرى أن القلق الإسرائيلي لا يقتصر على الموقف الأميركي، بل يمتد أيضا إلى التقدم السريع الذي أحرزته طهران في برنامجها النووي خلال السنوات الأخيرة، خصوصا بعد انسحاب ترامب من الاتفاق النووي عام 2018، الأمر الذي دفع إيران إلى تجاوز كل القيود التي كانت مفروضة على أنشطتها النووية.

إعلان

ووفقا للتقرير، فإن إيران تواصل زيادة مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وهي نسبة قريبة من مستوى التخصيب المطلوب لصناعة القنبلة النووية والبالغ 90%.

وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن طهران تمتلك اليوم ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع ما لا يقل عن 6 قنابل نووية، ويمكنها استكمال التخصيب في غضون أسبوع واحد فقط.

وينقل آيخنر عن تقارير غربية أن طهران تدرس خيار تصنيع “قنبلة نووية بدائية”، أي سلاح نووي بسيط وسريع التجميع قد لا يكون فعالا أو قابلا للتركيب على صواريخ باليستية، لكنه سيكون كافيا لأغراض الردع الإستراتيجي.

وفي ظل هذه التطورات، أعلنت إيران أن وزير خارجيتها عباس عراقجي سيزور روسيا للتشاور مع المسؤولين الروس بشأن مسار المحادثات مع واشنطن، مما يعكس محاولة طهران تحصين موقفها الإقليمي والدولي في مواجهة أي تصعيد أميركي محتمل.

استبعاد واستياء

في المقابل، تبدو الدول الأوروبية مستبعدة تماما من الجولة الحالية من المفاوضات على عكس ما جرى في محادثات الاتفاق النووي الأصلي عام 2015، وهو ما يثير امتعاضا أوروبيا ضمنيا، بحسب الصحيفة.

ويؤكد آيخنر في ختام تقريره أن إسرائيل ماضية في محاولاتها الضغط على الإدارة الأميركية كي لا تكرر تجربة الاتفاق النووي السابق.

وتؤكد تل أبيب أن أي اتفاق جديد لا يشمل تفكيك البرنامج الصاروخي الإيراني ولا يضع حدا لأذرع طهران في العراق وسوريا ولبنان واليمن سيكون اتفاقا “أسوأ من سابقه”.

وبين تهديدات ترامب الغامضة ومهارة الإيرانيين في المناورة تخشى إسرائيل من أن تجد نفسها أمام واقع إستراتيجي جديد قد يقيد هامش حركتها العسكرية في المستقبل ويمنح إيران غطاء دوليا للاستمرار في تطوير قدراتها النووية والصاروخية.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
guest
guest
0 Comments
Most Voted
Newest Oldest
Inline Feedbacks
View all comments
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Français
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • Login
  • Sign Up
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
wpDiscuz
0
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
| رد